لا أظنها صدفة جاءت من غير ميعاد أو أن الحظ خدم عميد الأندية السعودية وتاج رأسها ليتأهل إلى بطولة كأس العالم وأن يكون هو لا غيره ممثلًا للكرة السعودية في محفل عالمي تستضيفه مملكتنا الحبيبة إنما مشيئة الله كانت فوق كل المشيئات “لينصف” هذا الكيان الكبير ويدون التاريخ ويسجل في صفحاته الخالدة واحدة من بين “الأوليات” التي عادة ما يتميز بها هذا النادي العريق الذي قارب عمره قرنًا من الزمن.
ـ ولا أظن أيضًا أن حضور وتواجد عراب الاحتراف رئيس الاتحاد الأسبق منصور البلوي في هذا التوقيت المهم وإطلالته عبر وسائل الإعلام المختلفة جاء بالصدفة أو بالحظ إنما كان له موعد تزامن في كل لحظاته المفرحة مع التاريخ “لينصف” هذه الشخصية الاتحادية التي كان لها دور كبير في نقلة احترافية تحققت عبر نادي الاتحاد في فترة رئاسته ظهر أثرها من خلال حصد العديد من الإنجازات المحلية والقارية والعالمية ممثلة في بطولتين آسيويتين لم يسبق حصل عليهما أي نادٍ سعودي.
ـ ليس هذا فحسب إنما وصول هذا الكيان الكبير في عهده لبطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت باليابان محققًا المركز الرابع وبمستوى مشرف جعل من رئيس الفيفا السابق بلاتر يصرح قائلًا لم أشاهد ناديًا آسيويًا على مدى ربع قرن مثل نادي الاتحاد ناهيكم عن شهادة لـ”التاريخ” قالها الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز “يرحمه الله” حينما منح الاتحاد لقب “نادي الوطن” تقديرًا منه لتشريف الوطن في المحافل القارية والدولية.
ـ اختلفت كثيرًا مع أبي ثامر واتفقت معه أيضًا كثيرًا ولا أنكر عشت في فترة رئاسته للاتحاد أفضل مراحل حياتي مديرًا للمركز الإعلامي ولهذا سعدت سعادة بالغة بعودته في هذا التوقيت “المنصف” للاتحاد وله شخصيًا وحقيقة تمنيت أن عودته جاءت في هذا العهد الزاهر المجيد بقيادة عراب الرؤية ولي العهد ومع بداية مرحلة “الخصخصة” فهذا هو وقته وزمنه لأنه “خير” من يعرف كيف يتعامل مع ملفاتها “المعقدة” ولن يقبل بأي حال ما تعرض له نادي الاتحاد من إجحاف حرمه أبسط حقوقه بسبب لجنة استقطاب لم تكن عادلة وتهاون إدارة ضعيفة.
ـ ولا أظن أيضًا أن حضور وتواجد عراب الاحتراف رئيس الاتحاد الأسبق منصور البلوي في هذا التوقيت المهم وإطلالته عبر وسائل الإعلام المختلفة جاء بالصدفة أو بالحظ إنما كان له موعد تزامن في كل لحظاته المفرحة مع التاريخ “لينصف” هذه الشخصية الاتحادية التي كان لها دور كبير في نقلة احترافية تحققت عبر نادي الاتحاد في فترة رئاسته ظهر أثرها من خلال حصد العديد من الإنجازات المحلية والقارية والعالمية ممثلة في بطولتين آسيويتين لم يسبق حصل عليهما أي نادٍ سعودي.
ـ ليس هذا فحسب إنما وصول هذا الكيان الكبير في عهده لبطولة كأس العالم للأندية التي أقيمت باليابان محققًا المركز الرابع وبمستوى مشرف جعل من رئيس الفيفا السابق بلاتر يصرح قائلًا لم أشاهد ناديًا آسيويًا على مدى ربع قرن مثل نادي الاتحاد ناهيكم عن شهادة لـ”التاريخ” قالها الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز “يرحمه الله” حينما منح الاتحاد لقب “نادي الوطن” تقديرًا منه لتشريف الوطن في المحافل القارية والدولية.
ـ اختلفت كثيرًا مع أبي ثامر واتفقت معه أيضًا كثيرًا ولا أنكر عشت في فترة رئاسته للاتحاد أفضل مراحل حياتي مديرًا للمركز الإعلامي ولهذا سعدت سعادة بالغة بعودته في هذا التوقيت “المنصف” للاتحاد وله شخصيًا وحقيقة تمنيت أن عودته جاءت في هذا العهد الزاهر المجيد بقيادة عراب الرؤية ولي العهد ومع بداية مرحلة “الخصخصة” فهذا هو وقته وزمنه لأنه “خير” من يعرف كيف يتعامل مع ملفاتها “المعقدة” ولن يقبل بأي حال ما تعرض له نادي الاتحاد من إجحاف حرمه أبسط حقوقه بسبب لجنة استقطاب لم تكن عادلة وتهاون إدارة ضعيفة.