قد نتقبل من معلق سعودي أن يكون له انتماء وهو يعلق على دوري روشن ولكن معلقين عربًا يرتدون الشال والتيشيرت تملقًا وبحثًا عن أسهل الطرق فالواجب ألا نتعاقد ونختار فالكبائن للإيجار.
يكذبون في أمانيهم للاتحاد بالتوفيق وهو يخوض مونديال الأندية ويتغطون بتمثيل الوطن. إلا أن هذا ليس غريبًا لأن الأغرب أنهم يعلمون أن الاتحاديين يعلمون أنهم شامتون، ومع هذا فهم يكذبون.
الصدارة الهلالية النصراوية ليست فقط في الملعب بل في البرامج والتواصل إذ عجزوا عن ابتكار الجديد في تسابقهما لتوافه الآراء والأطروحات ما بين هياط وعياط للأفضلية وشر (البلية)!.
قال حكيم (السمكة التي تغلق فمها لن يستطيع أن يصطادها أحد فأغلق فمك كي لا تكون صيدًا للآخرين). فرد أحدهم ماذا لو صادوها بشبكة؟، قصة حول النقاش في (إكس) بين يوم وأمس!.
رواد موقع التواصل X إعلاميين وجماهير لا يخرجون عن أصناف ثلاثة، إعلامي يقرأ المشهد أصاب أو أخطأ ليس عيبًا، وآخر يرى التوجه ويتبعه وثالث لا يعلم ما يريد فيكتفي بالتظليل بين رتويت وتفضيل
التحكيم، وتباين القرارات، الانضباط وتباين العقوبات، النقل، وكتم المدرجات، إنفلات البرامج وتحيزها المكشوف، الهجوم على النجوم والمنشآت، وطريقة التعاطي مع الأرقام، تعصب مكرر وليس خامًا
ما لم تكشفه البرامج كشفته التغريدات فالإعلامي الذي كان يرفض مبدأ إعلان الميول وإيهام المشاهد في البرامج أنه محايد لم يستطع تطبيق مبدأ التقيا في (إكس) وأظهر للمتابع العكس.
هل تعلم عزيزي القارئ أن المتابعة أو الحظر يغيران آراء رواد X من شركاء الميول فيك بين منتمٍ ومندس علمًا بأن للحظر تعريفًا إن كان لابد فهو (معروف يقدمه المُساء إليه للمسيء لحفظ الود).
فواتير
مشاكلنا الرياضية والإعلامية مجرد عملية تدوير آرائنا الرياضية لا يسأل عنها من دعم بسخاء بل يسأل عنها من اختار خارج الملعب على داخله فهل تغير الأمر؟ فاعذروا بوح غيور على رياضة وطنه إنما هو (حديث الروح).
فإلى متى صمتي كأني وردة
خرساء لم تُرزق براعة منشدِ
يكذبون في أمانيهم للاتحاد بالتوفيق وهو يخوض مونديال الأندية ويتغطون بتمثيل الوطن. إلا أن هذا ليس غريبًا لأن الأغرب أنهم يعلمون أن الاتحاديين يعلمون أنهم شامتون، ومع هذا فهم يكذبون.
الصدارة الهلالية النصراوية ليست فقط في الملعب بل في البرامج والتواصل إذ عجزوا عن ابتكار الجديد في تسابقهما لتوافه الآراء والأطروحات ما بين هياط وعياط للأفضلية وشر (البلية)!.
قال حكيم (السمكة التي تغلق فمها لن يستطيع أن يصطادها أحد فأغلق فمك كي لا تكون صيدًا للآخرين). فرد أحدهم ماذا لو صادوها بشبكة؟، قصة حول النقاش في (إكس) بين يوم وأمس!.
رواد موقع التواصل X إعلاميين وجماهير لا يخرجون عن أصناف ثلاثة، إعلامي يقرأ المشهد أصاب أو أخطأ ليس عيبًا، وآخر يرى التوجه ويتبعه وثالث لا يعلم ما يريد فيكتفي بالتظليل بين رتويت وتفضيل
التحكيم، وتباين القرارات، الانضباط وتباين العقوبات، النقل، وكتم المدرجات، إنفلات البرامج وتحيزها المكشوف، الهجوم على النجوم والمنشآت، وطريقة التعاطي مع الأرقام، تعصب مكرر وليس خامًا
ما لم تكشفه البرامج كشفته التغريدات فالإعلامي الذي كان يرفض مبدأ إعلان الميول وإيهام المشاهد في البرامج أنه محايد لم يستطع تطبيق مبدأ التقيا في (إكس) وأظهر للمتابع العكس.
هل تعلم عزيزي القارئ أن المتابعة أو الحظر يغيران آراء رواد X من شركاء الميول فيك بين منتمٍ ومندس علمًا بأن للحظر تعريفًا إن كان لابد فهو (معروف يقدمه المُساء إليه للمسيء لحفظ الود).
فواتير
مشاكلنا الرياضية والإعلامية مجرد عملية تدوير آرائنا الرياضية لا يسأل عنها من دعم بسخاء بل يسأل عنها من اختار خارج الملعب على داخله فهل تغير الأمر؟ فاعذروا بوح غيور على رياضة وطنه إنما هو (حديث الروح).
فإلى متى صمتي كأني وردة
خرساء لم تُرزق براعة منشدِ