هكذا تُعرب جماهير الأهلي العريقة عن تأثرها بتغير أوضاع الأهلي، ولو جزئيًا، لينشر الثقة والتساؤلات بين جماهيره.. وقدرًا محدودًا من التساؤلات للاعبي الأهلي وإدارته الفنية ورئيس النادي والمجلس التنفيذي، وبإدارة تسير بالأهلي في عوالم الرياضة المختلفة، وفي ظل التغيرات التي أتاحت للأندية السعودية فرصًا وخطوات تتابعية رياضية قل نظيرها على مستويات مختلفة.
عشقنا لأنديتنا لا ينبغي له أن يتجاوز حدوده المنطقية، وذلك بالإساءة إلى الأندية الأخرى، أو كوادرها الإداريّة والفنية ورجالها وأفرادها ولاعبيها وجماهيرها، مهما كانت الأسباب أو المبررات أو النوايا، والتوجهات، التي قد تصب في خانة “الاستعلاء والاستهتار”، وربما الضغينة القاسية” بالآخر والمنافس، “وتقزيمها” شكلًا وموضوعًا، والحط من مكانتها، وإشعارها بالدونية، ونحن أبناء بلد واحد، ودولة مباركة طيبة، تنشد الخير والتقدم والرخاء للوطن الغالي والشعب الكريم، وكافة أبنائه، وضيوفه الكرام، بلا إقصاء أو أفضلية، سوى الولاء للوطن والقيادة المباركة.
أدّى فريق الأهلي مباراة “متوازنة” أمام الرائد، الذي تفنن في إضاعة الوقت كيفما أراد!!!، ومع ذلك يظل الأهلي مواصلًا حصد النقاط، والتقدم إلى الأمام، مع أن فريق الهلال ما زال محتفظًا بالقمة، ولن يفرط فيها بسهولة، كما أن فريق النصر ما زال ندًا قويًا للوصول إلى القمة أو الوصافة، وما زال فريق الاتحاد يعاني كثيرًا، وهو بحاجة إلى إجراء تغييرات فنية، وقد تراجع كثيرًا، في حين أن فريق التعاون العنيد ليس ببعيد عن المنافسة على المراكز المتقدمة، في حين أن فريقي الاتفاق وضمك يسعيان للوصول إلى مراكز متقدمة في دوري روشن الجميل، كما تراجعت بقية الفرق بشكل واضح، ويعمل معظمها على الابتعاد شيئَا ما عن ملامسة أتون الهبوط للدرجة الأولى، بشراسة أحيانًا، وبتواضع ملحوظ تارة أخرى، وهكذا تستمر مسيرة دوري روشن الحالية بين شد وجذب بين الفرق جميعًا، صعودًا وهبوطًا، ومراكز أولوية متقدمة، وفرق أخرى تسعى للبقاء، وما زال الدوري طويلًا.. شيقًا.. ومثيرًا استمتعت به جماهير كرة القدم السعودية العريقة.
عشقنا لأنديتنا لا ينبغي له أن يتجاوز حدوده المنطقية، وذلك بالإساءة إلى الأندية الأخرى، أو كوادرها الإداريّة والفنية ورجالها وأفرادها ولاعبيها وجماهيرها، مهما كانت الأسباب أو المبررات أو النوايا، والتوجهات، التي قد تصب في خانة “الاستعلاء والاستهتار”، وربما الضغينة القاسية” بالآخر والمنافس، “وتقزيمها” شكلًا وموضوعًا، والحط من مكانتها، وإشعارها بالدونية، ونحن أبناء بلد واحد، ودولة مباركة طيبة، تنشد الخير والتقدم والرخاء للوطن الغالي والشعب الكريم، وكافة أبنائه، وضيوفه الكرام، بلا إقصاء أو أفضلية، سوى الولاء للوطن والقيادة المباركة.
أدّى فريق الأهلي مباراة “متوازنة” أمام الرائد، الذي تفنن في إضاعة الوقت كيفما أراد!!!، ومع ذلك يظل الأهلي مواصلًا حصد النقاط، والتقدم إلى الأمام، مع أن فريق الهلال ما زال محتفظًا بالقمة، ولن يفرط فيها بسهولة، كما أن فريق النصر ما زال ندًا قويًا للوصول إلى القمة أو الوصافة، وما زال فريق الاتحاد يعاني كثيرًا، وهو بحاجة إلى إجراء تغييرات فنية، وقد تراجع كثيرًا، في حين أن فريق التعاون العنيد ليس ببعيد عن المنافسة على المراكز المتقدمة، في حين أن فريقي الاتفاق وضمك يسعيان للوصول إلى مراكز متقدمة في دوري روشن الجميل، كما تراجعت بقية الفرق بشكل واضح، ويعمل معظمها على الابتعاد شيئَا ما عن ملامسة أتون الهبوط للدرجة الأولى، بشراسة أحيانًا، وبتواضع ملحوظ تارة أخرى، وهكذا تستمر مسيرة دوري روشن الحالية بين شد وجذب بين الفرق جميعًا، صعودًا وهبوطًا، ومراكز أولوية متقدمة، وفرق أخرى تسعى للبقاء، وما زال الدوري طويلًا.. شيقًا.. ومثيرًا استمتعت به جماهير كرة القدم السعودية العريقة.