ـ يبدأ الاتحاد غدًا مشواره الجديد في بطولة أندية العالم التي يستضيفها في جدة، والآمال عريضة جدًّا لأن يصل هذا النمر لنهائي البطولة، خاصة أن مشواره حتى تلك المرحلة يؤكد أنه قادر عليه من الناحية الفنية بوجود جميع أجانبه التسعة (باستثناء فيليبي المصاب) حتى وهو لا يقدم المأمول منه فنيًّا في الدوري السعودي بسبب تركيبة الفريق التي ظلمها مدربه السابق نونو سانتو.
ـ تفاؤلي ليس وليد اليوم، فكعب الكرة السعودية عالٍ على الكرة الإفريقية وفرق أمريكا الجنوبية مع الضخ المالي الكبير، وأثق ثقة كبيرة أن الفريق سيصل النهائي خاصة في ظل وجود مدرج عظيم سيدعم الفريق بكل قوة.
ـ لكني بكل أمانة حزين!!
حزين لوضع الإعلام الرياضي السعودي الذي لم يعطِ هذا الحدث الأهمية المطلوبة.
ـ مقارنة بمشاركتي الهلال الماضيتين في بطولة أندية العالم أو حتى في النهائي الآسيوي، فإن الاهتمام الإعلامي والدعم المعنوي يكاد يكون لا يذكر.
ـ أين الشعارات المرفوعة لنادٍ من أندية الوطن لتمثيل كرتنا في هذه المشاركة العالمية التي نستضيفها!؟
ـ أين شعارات الدعم من الشركات والبنوك والمدارس التي أطلقت لمصلحة نادي الهلال في نهائي آسيوي وليس في المشاركة العالمية؟
ـ هل الدعم الذي كانت تقوم البرامج الرياضية هي مجاملة لأشخاص أم بدافع ميول أم لأهداف أخرى!؟
ـ هل مشاركة نادي الاتحاد في هذه البطولة مشاركة عادية وفي بطولة لا تذكر!؟
ـ علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا ونطرح السؤال المهم الذي لا يجرؤ على طرحه أي برنامج إعلامي.
هل المهمات الوطنية وشعارها لا ترفع إلا مع مشاركة نادي الهلال خارجيًّا!؟
ـ لماذا لا ينظر الإعلام الرياضي السعودي لمشاركات الأندية السعودية الخارجية بنفس المقياس!؟
حتى الفيحاء كان البعض منا يريد سلب حقه المشروع بالمشاركة في دوري أبطال آسيا، لأنه ليس ناديًا جماهيريًّا.
ـ الآن دعونا نستبشر خيرًا بمشاركة الاتحاد وشخصيًّا متفائل خير بتحقيق مجد جديد للكرة السعودية.
ـ تفاؤلي ليس وليد اليوم، فكعب الكرة السعودية عالٍ على الكرة الإفريقية وفرق أمريكا الجنوبية مع الضخ المالي الكبير، وأثق ثقة كبيرة أن الفريق سيصل النهائي خاصة في ظل وجود مدرج عظيم سيدعم الفريق بكل قوة.
ـ لكني بكل أمانة حزين!!
حزين لوضع الإعلام الرياضي السعودي الذي لم يعطِ هذا الحدث الأهمية المطلوبة.
ـ مقارنة بمشاركتي الهلال الماضيتين في بطولة أندية العالم أو حتى في النهائي الآسيوي، فإن الاهتمام الإعلامي والدعم المعنوي يكاد يكون لا يذكر.
ـ أين الشعارات المرفوعة لنادٍ من أندية الوطن لتمثيل كرتنا في هذه المشاركة العالمية التي نستضيفها!؟
ـ أين شعارات الدعم من الشركات والبنوك والمدارس التي أطلقت لمصلحة نادي الهلال في نهائي آسيوي وليس في المشاركة العالمية؟
ـ هل الدعم الذي كانت تقوم البرامج الرياضية هي مجاملة لأشخاص أم بدافع ميول أم لأهداف أخرى!؟
ـ هل مشاركة نادي الاتحاد في هذه البطولة مشاركة عادية وفي بطولة لا تذكر!؟
ـ علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا ونطرح السؤال المهم الذي لا يجرؤ على طرحه أي برنامج إعلامي.
هل المهمات الوطنية وشعارها لا ترفع إلا مع مشاركة نادي الهلال خارجيًّا!؟
ـ لماذا لا ينظر الإعلام الرياضي السعودي لمشاركات الأندية السعودية الخارجية بنفس المقياس!؟
حتى الفيحاء كان البعض منا يريد سلب حقه المشروع بالمشاركة في دوري أبطال آسيا، لأنه ليس ناديًا جماهيريًّا.
ـ الآن دعونا نستبشر خيرًا بمشاركة الاتحاد وشخصيًّا متفائل خير بتحقيق مجد جديد للكرة السعودية.