رغم أن العميد يلعب مباراته الأولى غدًا في المونديال إلا أنني ما زلت مستغربًا من ذلك التفاؤل المفرط لدى الإعلام والجماهير بأن الاتحاد بالروح وبالجمهور ولا شيء سواهما قادر على الوصول إلى نهائي المونديال في الوقت الذي نرى فيه فريقًا متأرجحًا على جميع الأصعدة دفاعيًا وهجوميًا إضافة إلى مدرب لم يصنع له مع الفريق أي هوية لكنني سأنضم إلى المتفائلين على مضض متمنيًا أن تحدث المعجزة ونرى الاتحاد في النهائي.
عادت علة الأهلي إلى الظهور على السطح مجددًا وهي عدم وجود هداف حقيقي يترجم الفرص في الشباك ومن أبسط حقوق الأهلاويين أن يطالبوا بمهاجم بإمكانات متروفيتش وبنزيما أو رونالدو ولو امتلك الأهلي هذا المهاجم لنافس على صدارة الترتيب ولا أدري متى سيتوقف إعلام الأهلي وجماهيره عن المطالبة بإقالة مدرب لا حول له ولا قوة وهو يرى لاعبيه يصلون إلى المرمى بما لا يقل عن 15 فرصة محققة في المباراة الواحدة ناهيك عن حكام الفار الذين أصبحوا مع مخرجي المباريات شاهد ما شافش حاجة.
لا أدري لماذا يراودني إحساس بأن هناك مفاجآت في مباريات اليوم في كأس الملك وأتوقع خروج أحد الكبار وربما يكون إحساسي هذا نابعًا من الإرهاق الشديد الذي أصاب الكبار إضافة إلى الشغف والتحدي الذي ستعلنه فرق الوسط أمام تلك الأندية التي وصلت إلى مرحلة تؤكد فيها أن هزيمتها ضرب من ضروب المستحيل.
أحيانًا تتعرض لصفعة من الدنيا تخرجك فيها عن ملذاتها وقد تعرضت مؤخرًا لصفعة قوية بفقدان أغلى الأشخاص من حولي وهي والدة زوجتي التي توفيت ما بين غمضة عين وانتباهتها دون مؤشرات من مرض وغيره تدل على حلول ساعتها لكن أمر الله نفذ لكنني ما زلت أراها تهتف لفريقي المفضل وتصفق له مع كل هدف ليس لأنها عاشقة له ولكن هدفها الأول أن ترى السعادة في محياي رغم أنها لا تعرف من قوانين الكرة إلا الهدف في المرمى ولن أتحدث عن مناقبها لأنها تحتاج مني ومنكم إلى الدعاء ولا شيء غيره فقولوا معي رحم الله أمي صفية.
عادت علة الأهلي إلى الظهور على السطح مجددًا وهي عدم وجود هداف حقيقي يترجم الفرص في الشباك ومن أبسط حقوق الأهلاويين أن يطالبوا بمهاجم بإمكانات متروفيتش وبنزيما أو رونالدو ولو امتلك الأهلي هذا المهاجم لنافس على صدارة الترتيب ولا أدري متى سيتوقف إعلام الأهلي وجماهيره عن المطالبة بإقالة مدرب لا حول له ولا قوة وهو يرى لاعبيه يصلون إلى المرمى بما لا يقل عن 15 فرصة محققة في المباراة الواحدة ناهيك عن حكام الفار الذين أصبحوا مع مخرجي المباريات شاهد ما شافش حاجة.
لا أدري لماذا يراودني إحساس بأن هناك مفاجآت في مباريات اليوم في كأس الملك وأتوقع خروج أحد الكبار وربما يكون إحساسي هذا نابعًا من الإرهاق الشديد الذي أصاب الكبار إضافة إلى الشغف والتحدي الذي ستعلنه فرق الوسط أمام تلك الأندية التي وصلت إلى مرحلة تؤكد فيها أن هزيمتها ضرب من ضروب المستحيل.
أحيانًا تتعرض لصفعة من الدنيا تخرجك فيها عن ملذاتها وقد تعرضت مؤخرًا لصفعة قوية بفقدان أغلى الأشخاص من حولي وهي والدة زوجتي التي توفيت ما بين غمضة عين وانتباهتها دون مؤشرات من مرض وغيره تدل على حلول ساعتها لكن أمر الله نفذ لكنني ما زلت أراها تهتف لفريقي المفضل وتصفق له مع كل هدف ليس لأنها عاشقة له ولكن هدفها الأول أن ترى السعادة في محياي رغم أنها لا تعرف من قوانين الكرة إلا الهدف في المرمى ولن أتحدث عن مناقبها لأنها تحتاج مني ومنكم إلى الدعاء ولا شيء غيره فقولوا معي رحم الله أمي صفية.