برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل، نائب أمير منطقة المدينة المنورة، الذي شرَّف احتفالية الافتتاح بحضوره البهي، واهتمامه بتفاصيل الحدث، وتبادله أطراف الحديث مع بعض الرياضيين، وهو الرياضي العاشق للرياضة، لا سيَّما الرياضات الجوية والقفز المظلي، انتهت يوم أمس الأول فعاليات ملتقى التميُّز الرياضي في طيبة الطيبة، مدينة رسول الله ﷺ.
واحتضن الحدث مركز تكافل لرعاية الأيتام، بالتعاون مع مجلس الجمعيات الأهلية، وبتنظيم مشترك بين شركة التطوير الرياضي، وجمعية التميُّز الرياضي، وجمعية مراكز الأحياء في المدينة المنورة، وبدعم من وزارة الرياضة ومسؤولي التعليم في المنطق، وأمانة المنطقة، وغيرها من الجهات ذات الصلة. وإذ كان لي شرف المشاركة في جلستها الحوارية الأولى يوم الأربعاء الماضي تحت عنوان “صناعة الرياضة”، التي أدارها بكل اقتدار أخي الكابتن خميس الزهراني، مع زميلي البطل الأولمبي العالمي الكابتن هادي صوعان، الحاصل على أول ميدالية أولمبية تاريخيَّة للمملكة العربية السعودية في دورة سيدني عام 2000 م، والدكتور سمير المغامسي، الأمين العام لجمعية مراكز الأحياء، فقد أسعدني حضور لفيف من الشباب والشابات المهتمين والساعين إلى المعرفة، ومجموعة من القادة الرياضيين ذوي الخبرات الدولية الكبيرة، مثل الدكتور مبارك السويلم، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الجوية، وناشطين رياضيين لهم أثرٌ كبيرٌ في مجال التنمية الرياضية والاجتماعية، مثل أخي الأستاذ يوسف بن هاجد الحربي، إلى جانب رياضيين محترفين، منهم الكابتن صفوان كردي، أحد محترفي لعبة البادل، كما أبهجني كثيرًا التفاف عديد من الجهات لتنظيم ملتقى رياضي على مستوى معرفي عالٍ، ومنفتح على تناول موضوع صناعة الرياضة واقتصاداتها بنظرة استراتيجية وعملية، ومبتعد عن الانغلاق في تجاذبات وصخب شؤون كرة القدم على سبيل المثال. وتناول الملتقى أيضًا في جلساته الحوارية الأخرى محاور عدة، تُعنى بتكنولوجيا الرياضة والذكاء الاصطناعي، وكيفية استخدامه والاستفادة منه في المجال الرياضي مع ضيوف متخصصين ذوي باع طويل في هذا المجال، منهم الدكتور خالد الكثيري الذي يملك خبرات أكاديمية وعملية كبيرة في هذا المجال ومجالات أخرى مهمة، تُعنى برفع مستوى صحة الرياضيين وحمايتهم داخل ميادين التنافس وخارجها. الشاهد، أن مجتمعنا الرياضي متعطش جدًّا لمثل هذه الملتقيات.
واحتضن الحدث مركز تكافل لرعاية الأيتام، بالتعاون مع مجلس الجمعيات الأهلية، وبتنظيم مشترك بين شركة التطوير الرياضي، وجمعية التميُّز الرياضي، وجمعية مراكز الأحياء في المدينة المنورة، وبدعم من وزارة الرياضة ومسؤولي التعليم في المنطق، وأمانة المنطقة، وغيرها من الجهات ذات الصلة. وإذ كان لي شرف المشاركة في جلستها الحوارية الأولى يوم الأربعاء الماضي تحت عنوان “صناعة الرياضة”، التي أدارها بكل اقتدار أخي الكابتن خميس الزهراني، مع زميلي البطل الأولمبي العالمي الكابتن هادي صوعان، الحاصل على أول ميدالية أولمبية تاريخيَّة للمملكة العربية السعودية في دورة سيدني عام 2000 م، والدكتور سمير المغامسي، الأمين العام لجمعية مراكز الأحياء، فقد أسعدني حضور لفيف من الشباب والشابات المهتمين والساعين إلى المعرفة، ومجموعة من القادة الرياضيين ذوي الخبرات الدولية الكبيرة، مثل الدكتور مبارك السويلم، رئيس الاتحاد السعودي للرياضات الجوية، وناشطين رياضيين لهم أثرٌ كبيرٌ في مجال التنمية الرياضية والاجتماعية، مثل أخي الأستاذ يوسف بن هاجد الحربي، إلى جانب رياضيين محترفين، منهم الكابتن صفوان كردي، أحد محترفي لعبة البادل، كما أبهجني كثيرًا التفاف عديد من الجهات لتنظيم ملتقى رياضي على مستوى معرفي عالٍ، ومنفتح على تناول موضوع صناعة الرياضة واقتصاداتها بنظرة استراتيجية وعملية، ومبتعد عن الانغلاق في تجاذبات وصخب شؤون كرة القدم على سبيل المثال. وتناول الملتقى أيضًا في جلساته الحوارية الأخرى محاور عدة، تُعنى بتكنولوجيا الرياضة والذكاء الاصطناعي، وكيفية استخدامه والاستفادة منه في المجال الرياضي مع ضيوف متخصصين ذوي باع طويل في هذا المجال، منهم الدكتور خالد الكثيري الذي يملك خبرات أكاديمية وعملية كبيرة في هذا المجال ومجالات أخرى مهمة، تُعنى برفع مستوى صحة الرياضيين وحمايتهم داخل ميادين التنافس وخارجها. الشاهد، أن مجتمعنا الرياضي متعطش جدًّا لمثل هذه الملتقيات.
