التعليق على أهم ما جاء في الحوار التلفزيوني للرئيس التنفيذي المكلف لرابطة دوري المحترفين السعودي مع الزميل تركي العجمة، لم يكن هو حديث الشارع ولا الوسط الرياضي بشقيه الجمهور والإعلام، اللذين ركزا على عمل برنامج الاستقطاب في الفترة الصيفية للانتقالات، لا على استراتيجية كرة القدم الذي يأتي الاستقطاب فرعًا منها.
هذا لا يعني أننا جميعًا لم نكن نريد أن نعرف الطرق التي انتهجها البرنامج في عمليات الاستقطاب التي فصل فيها “اللذيذ” كثيرًا، وبالتالي أرى أن هذا كافٍ، وعلينا الانتقال مع أعمال استراتيجية كرة القدم الأخرى التي تضمن ضبط العمل وجودته باستدامة، من خلال “ستاندر” يرفع من أداء الأندية ومداخيلها ونموها وتطورها، كما أشار إلى ذلك “اللذيذ” ونحاول أن نعرف كيف سيتم ذلك ومتى وما هي الأدوار التي يمكن أن تلعبها جميع مكونات، الوسط الرياضي كدعم ومساندة ومراقبة؟
لم يتطرق أحد إلى “استراتيجية التحول للرابطة”، التي قال عنها إنها لا تهتم بالاستقطاب وحده، والأهم حين كشف أن أعمال الاستراتيجية التي تتضمن الاستقطاب سبقت استحواذ صندوق الاستثمار على الأندية الأربعة، إذ بدأت أعمالها قبل منتصف 2022م، وهذا كان يمكن أن يساعد في إزالة اللبس الذي ظلَّ حتى بعد الحوار فيما يخص مثلًا التعاقد مع كريستيانو مع النصر أو مفاوضات الهلال معه.
وحتى السبع عمليات التي وضعها البرنامج لضبط إجراءات التعاقد “وضع الميزانيات/ فهم الاحتياجات” الكشافين والإحصاء/ المفاوضات والتعاقدات/ رعاية اللاعبين عند قدومهم للمملكة” كان يمكن لها أن تقفل باب النقاش، حول تحديد مسؤولية البرنامج والنادي حيال ما تم إنجازه صيفًا وما زال الحديث جاريًا عنه وحوله.
ما ذكره سعد اللذيذ من معلومات حول الخطة الموضوعة لبرنامج الاستقطاب، وأنها تتعدى سنة 2030 م وما ستنجزه بخصوص عمليات الرابطة والنقل التلفزيوني والإنتاج، وما أحدثت تعاقدات الصيف الماضي من أثر وجد صداه في اجتماع رابطة الدوريات العالمية ونقاط أخرى، كانت أولى بالقراءة والتحليل من ما غطى عليه من عودة لمربع “الشك والتناكف”.
هذا لا يعني أننا جميعًا لم نكن نريد أن نعرف الطرق التي انتهجها البرنامج في عمليات الاستقطاب التي فصل فيها “اللذيذ” كثيرًا، وبالتالي أرى أن هذا كافٍ، وعلينا الانتقال مع أعمال استراتيجية كرة القدم الأخرى التي تضمن ضبط العمل وجودته باستدامة، من خلال “ستاندر” يرفع من أداء الأندية ومداخيلها ونموها وتطورها، كما أشار إلى ذلك “اللذيذ” ونحاول أن نعرف كيف سيتم ذلك ومتى وما هي الأدوار التي يمكن أن تلعبها جميع مكونات، الوسط الرياضي كدعم ومساندة ومراقبة؟
لم يتطرق أحد إلى “استراتيجية التحول للرابطة”، التي قال عنها إنها لا تهتم بالاستقطاب وحده، والأهم حين كشف أن أعمال الاستراتيجية التي تتضمن الاستقطاب سبقت استحواذ صندوق الاستثمار على الأندية الأربعة، إذ بدأت أعمالها قبل منتصف 2022م، وهذا كان يمكن أن يساعد في إزالة اللبس الذي ظلَّ حتى بعد الحوار فيما يخص مثلًا التعاقد مع كريستيانو مع النصر أو مفاوضات الهلال معه.
وحتى السبع عمليات التي وضعها البرنامج لضبط إجراءات التعاقد “وضع الميزانيات/ فهم الاحتياجات” الكشافين والإحصاء/ المفاوضات والتعاقدات/ رعاية اللاعبين عند قدومهم للمملكة” كان يمكن لها أن تقفل باب النقاش، حول تحديد مسؤولية البرنامج والنادي حيال ما تم إنجازه صيفًا وما زال الحديث جاريًا عنه وحوله.
ما ذكره سعد اللذيذ من معلومات حول الخطة الموضوعة لبرنامج الاستقطاب، وأنها تتعدى سنة 2030 م وما ستنجزه بخصوص عمليات الرابطة والنقل التلفزيوني والإنتاج، وما أحدثت تعاقدات الصيف الماضي من أثر وجد صداه في اجتماع رابطة الدوريات العالمية ونقاط أخرى، كانت أولى بالقراءة والتحليل من ما غطى عليه من عودة لمربع “الشك والتناكف”.