أمام ارتفاع معدّلات الشباب من الجنسين في المجتمعات العربية الذي يتجاوز عددهم مئة مليون، وضخامة المشروع الرياضي السعودي واستمراريته، فإنّ الالتفات لتحويل الطاقات نحو مشروع سليم، مسألة يستوجب النظر فيها. ففي البلدان العربية، الشباب هم الشريحة الأسرع نموًا، نحو 60 في المئة من السكان تقل أعمارهم عن 25 عامًا، ما يجعلها واحدة من أكثر المناطق شبابًا في العالم، حيث يبلغ متوسط العمر 22 مقارنةً بمتوسط العالم الذي يبلغ 28 عامًا.
وفي مجال التعليم، وباستثناء دول الخليج، ومصر، والمغرب، والجزائر، فإن القطاع يعاني من قلة الموارد المادية، والافتقار للإمكانيات الحديثة.
والسعودية، تقود نموذج التحديث والسرعة في المنطقة في مسارات متعدّدة، تقف الرياضة من بين أهم أبوابها الجيّدة للمجتمع، وهي تتولّى الآن، تنظيم أكبر الأحداث الرياضية في العالم، وستنظّم كأس العالم للكبار لكرة القدم، بعد عقد من الزمان، في واحدة من أضخم البطولات على مستوى أعداد المنتخبات، والملاعب، والمباريات.
وعلى صعيد المبادرات، لا يوجد قائد عربي كمحمّد بن سلمان، أطلق مجموعة من المشاريع ذات الطابع الحديث، في أوجه الاقتصاد، والرياضة، والطاقة النظيفة، وجذب الشركات والكفاءات نحو بلاده، وفي تطوير المدن، واستحداث سبل عيش للإنسان مُنطلقة من تقنيات ذكيّة.
والأمير، ضمن فئة الشباب، وهو القادر على فهم مشاكلهم، وتحويلهم إلى قوّة عمل كبيرة في المنقطة بأكملها، ومنحهم المستقبل المليء بالحياة الجيّدة.
وفي هذا، فإن إطلاق جامعة تعتمد “التعليم المفتوح” مُتخصّصة بالجوانب الرياضية، وتنظيم الفعاليات، وإدارة المشاريع، تستوعب شباب المنطقة، يبدو أمرًا رائعًا في ظلّ التغييرات الديموغرافية في العالم العربي.
والجامعة التي لا بد وأن تحمل اسم الأمير محمد بن سلمان وفكره ومنهجه، ستؤدي إلى ظهور جيل شبابي جديد، وستجذب العقول إلى البلاد، التي لا شك في قيادتها للمنطقة حاليًا، وفي والمرحلة المُقبلة.
إن الأحداث الرياضية، والترفيهية، والثقافية الكُبرى، الدائرة في السعودية، وحجم الأفكار النابعة من أميرها الشاب المتقدمة عربيًا ودوليًا، لهي المحضن الكبير لكل الطاقات، والمشعل المرتفع المضيء على كل البلدان. والبلد الكبير، وأميره المُلهم، لديهما المقدرة على استيعاب الجميع للإنتاج.
وفي مجال التعليم، وباستثناء دول الخليج، ومصر، والمغرب، والجزائر، فإن القطاع يعاني من قلة الموارد المادية، والافتقار للإمكانيات الحديثة.
والسعودية، تقود نموذج التحديث والسرعة في المنطقة في مسارات متعدّدة، تقف الرياضة من بين أهم أبوابها الجيّدة للمجتمع، وهي تتولّى الآن، تنظيم أكبر الأحداث الرياضية في العالم، وستنظّم كأس العالم للكبار لكرة القدم، بعد عقد من الزمان، في واحدة من أضخم البطولات على مستوى أعداد المنتخبات، والملاعب، والمباريات.
وعلى صعيد المبادرات، لا يوجد قائد عربي كمحمّد بن سلمان، أطلق مجموعة من المشاريع ذات الطابع الحديث، في أوجه الاقتصاد، والرياضة، والطاقة النظيفة، وجذب الشركات والكفاءات نحو بلاده، وفي تطوير المدن، واستحداث سبل عيش للإنسان مُنطلقة من تقنيات ذكيّة.
والأمير، ضمن فئة الشباب، وهو القادر على فهم مشاكلهم، وتحويلهم إلى قوّة عمل كبيرة في المنقطة بأكملها، ومنحهم المستقبل المليء بالحياة الجيّدة.
وفي هذا، فإن إطلاق جامعة تعتمد “التعليم المفتوح” مُتخصّصة بالجوانب الرياضية، وتنظيم الفعاليات، وإدارة المشاريع، تستوعب شباب المنطقة، يبدو أمرًا رائعًا في ظلّ التغييرات الديموغرافية في العالم العربي.
والجامعة التي لا بد وأن تحمل اسم الأمير محمد بن سلمان وفكره ومنهجه، ستؤدي إلى ظهور جيل شبابي جديد، وستجذب العقول إلى البلاد، التي لا شك في قيادتها للمنطقة حاليًا، وفي والمرحلة المُقبلة.
إن الأحداث الرياضية، والترفيهية، والثقافية الكُبرى، الدائرة في السعودية، وحجم الأفكار النابعة من أميرها الشاب المتقدمة عربيًا ودوليًا، لهي المحضن الكبير لكل الطاقات، والمشعل المرتفع المضيء على كل البلدان. والبلد الكبير، وأميره المُلهم، لديهما المقدرة على استيعاب الجميع للإنتاج.