ما إن أعلن السيد روبيرتو مانشيني تشكيلته للفترة القادمة من تصفيات كأس أمم آسيا المقبلة، وهي التصفيات التمهيدية حتى ظهرت الأصوات المدرعمة للانتقاد والتنظير والتشكيك في قائمة الأخضر والمطالبة بضم فلان وعلان.
نحن نعلم أن هذا هو المعسكر الثالث الذي يدخله السيد مانشيني مع الأخضر، وفي كل مرة كان يستدعي أسماء إضافية للقائمة المعروفة.. وهو يحاول الاطلاع على مستويات اللاعبين والتخطيط للمستقبل من خلال محاولة اكتشاف أسماء جديدة وتجربة العديد من خطط اللعب ومحاولة بناء منتخب كأس العالم 2026.. ولذلك فقد تعرف على مستويات الكثير من النجوم وفضّل أن يستغل سهولة المباريات القادمة كونها أمام فرق متواضعة بإراحة بعض اللاعبين الذين لعبوا مباريات كثيرة، والذين تأكد من مستوياتهم، وتجربة أسماء جديدة لاختيار الأفضل..هذا ما نفهمه من قائمة مانشيني الأخيرة.. وله كل الحق في ذلك لأنه لا يمكن أن يكون المدرب بهذا الجهل الفني الذي يجعله يستغني عن لاعبين نجوم ومستوياتهم تضاهي اللاعبين الأجانب الموجودين في الدوري السعودي.
إذًا السيد مانشيني يعمل للمستقبل ولديه نظرته الخاصة هو وجهازه الفني المساعد ولمسنا ذلك من خلال متابعته وحضوره في معظم المباريات وهذا يعكس جديته وبحثه الحقيقي عن أي لاعب يمكن أن يكون إضافة للأخضر خلال المرحلة القادمة.. وهذا حقيقة محل تقدير واحترام للسيد مانشيني.
لمسات
مباريات الأخضر القادمة فعلًا هي أفضل فرصة للتعرف على الأسماء الجديدة وإعطاءها الفرصة للعب وإطلاع المدرب على إمكانياتهم في مباريات رسمية سهلة. صدارة الدوري أتضح أنها ستكون بين الهلال والنصر وستتضح أكثر في لقاء الفريقين القادم والذي بالتأكيد سيكون محط أنظار العالم ومواجهة من العيار الثقيل جدًا جدًا.
رونالدو هذا الموسم أكد أنه ظاهرة عالمية في كرة القدم.. فهو في هذا السن المتقدم ما زال يركض ويؤدي كما لو كان ابن 20 عامًا صحيح أن مستواه ليس كما كان سابقًا لكنه حتى الآن هو رونالدو الخطير الهداف.
ميتروفيتش السفاح الصربي هو الآخر ظاهرة مختلفة في الدوري.. فهو ماكينة أهداف لا تتوقف.
نحن نعلم أن هذا هو المعسكر الثالث الذي يدخله السيد مانشيني مع الأخضر، وفي كل مرة كان يستدعي أسماء إضافية للقائمة المعروفة.. وهو يحاول الاطلاع على مستويات اللاعبين والتخطيط للمستقبل من خلال محاولة اكتشاف أسماء جديدة وتجربة العديد من خطط اللعب ومحاولة بناء منتخب كأس العالم 2026.. ولذلك فقد تعرف على مستويات الكثير من النجوم وفضّل أن يستغل سهولة المباريات القادمة كونها أمام فرق متواضعة بإراحة بعض اللاعبين الذين لعبوا مباريات كثيرة، والذين تأكد من مستوياتهم، وتجربة أسماء جديدة لاختيار الأفضل..هذا ما نفهمه من قائمة مانشيني الأخيرة.. وله كل الحق في ذلك لأنه لا يمكن أن يكون المدرب بهذا الجهل الفني الذي يجعله يستغني عن لاعبين نجوم ومستوياتهم تضاهي اللاعبين الأجانب الموجودين في الدوري السعودي.
إذًا السيد مانشيني يعمل للمستقبل ولديه نظرته الخاصة هو وجهازه الفني المساعد ولمسنا ذلك من خلال متابعته وحضوره في معظم المباريات وهذا يعكس جديته وبحثه الحقيقي عن أي لاعب يمكن أن يكون إضافة للأخضر خلال المرحلة القادمة.. وهذا حقيقة محل تقدير واحترام للسيد مانشيني.
لمسات
مباريات الأخضر القادمة فعلًا هي أفضل فرصة للتعرف على الأسماء الجديدة وإعطاءها الفرصة للعب وإطلاع المدرب على إمكانياتهم في مباريات رسمية سهلة. صدارة الدوري أتضح أنها ستكون بين الهلال والنصر وستتضح أكثر في لقاء الفريقين القادم والذي بالتأكيد سيكون محط أنظار العالم ومواجهة من العيار الثقيل جدًا جدًا.
رونالدو هذا الموسم أكد أنه ظاهرة عالمية في كرة القدم.. فهو في هذا السن المتقدم ما زال يركض ويؤدي كما لو كان ابن 20 عامًا صحيح أن مستواه ليس كما كان سابقًا لكنه حتى الآن هو رونالدو الخطير الهداف.
ميتروفيتش السفاح الصربي هو الآخر ظاهرة مختلفة في الدوري.. فهو ماكينة أهداف لا تتوقف.