ـ تبدأ غدًا فترة التوقف الدولي (الأخيرة) لعام 2023 يخوض خلالها المنتخب السعودي التصفيات (الأولية الرسمية) لنهائيات كأس العالم 2026 التي ستقام منافساتها في الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.
ـ هذه الفترة من التوقف الدولي ستكون (مختلفة) للمنتخب السعودي، لأنه سيلعب مباريات رسمية (خلاف) فترات التوقف (الدولي) السابقة حيث لعب الأخضر وديًا.
ـ خلال التوقف الحالي سيلعب الأخضر السعودي مباراتين أمام باكستان ومن ثم الأردن في إطار التصفيات (الأولية) المؤهلة لنهائيات كأس العالم، وهما لقاءان (على الورق) سهلان جدًا للمنتخب السعودي (قياسًا) بالفوارق الفنية.
ـ أما (في الملعب) فكل شيء ممكن في كرة القدم، خصوصًا بعد الأداء (الباهت) والتراجع الفني الملحوظ للمنتخب السعودي منذ نهاية مشاركته في نهائيات كأس العام في قطر قبل عام من الآن.
ـ خلال 3 فترات توقف دولية عام 2023 (مارس وسبتمبر وأكتوبر) خاض الأخضر 6 مواجهات (ودية دولية) كانت (على التوالي) أمام منتخبات فنزويلا وبوليفيا وكوستاريكا وكوريا الجنوبية ونيجيريا ومالي (وللأسف) خسر المنتخب السعودي كل هذه المواجهات!
ـ يرى (البعض) أنه لا يجب أن نعتد بنتائج المباريات الودية، وهذه (وجهة نظر) تحترم، لكن مثل هذه النتائج تعطي (في غالب الأوقات) مؤشرًا عن حال هذا الفريق أو ذاك المنتخب، وبالتالي لم يكن المنتخب السعودي خلال عام 2023 مرضيًا أو مقنعًا، لأن لديه الكثير وطموحاتنا من خلاله كبيرة.
ـ نال المنتخب السعودي الكثير من (النقد البناء) من أناس (غيورين) على منتخب بلادهم، بينما كان (نفر قليل) يدافع عن المنتخب من خلال (ميول أندية) في وقت (التزم) الاتحاد السعودي لكرة القدم (المعني بالمنتخبات وعلى رأسها الأول) الصمت حيال (الوضع الفني) للمنتخب السعودي الذي تنتظره تصفيات كأس العالم ومن ثم نهائيات أمم آسيا مطلع العام 2024.
ـ أعتقد أن التعاقد مع الإيفواري يايا توريه مساعدًا للسيد مانشيني مدرب المنتخب السعودي، وكذلك تعيين الكابتن أسامة هوساوي مساعدًا للمدير الفني باتحاد الكرة، هو (اعتراف) من الاتحاد بوضع المنتخب السعودي (الفني) وبداية التصحيح لمرحلة قادمة أتمناها مشرقة للأخضر... وننتظر إصلاحًا (لبقية) مسؤوليات اتحاد الكرة.
ـ هذه الفترة من التوقف الدولي ستكون (مختلفة) للمنتخب السعودي، لأنه سيلعب مباريات رسمية (خلاف) فترات التوقف (الدولي) السابقة حيث لعب الأخضر وديًا.
ـ خلال التوقف الحالي سيلعب الأخضر السعودي مباراتين أمام باكستان ومن ثم الأردن في إطار التصفيات (الأولية) المؤهلة لنهائيات كأس العالم، وهما لقاءان (على الورق) سهلان جدًا للمنتخب السعودي (قياسًا) بالفوارق الفنية.
ـ أما (في الملعب) فكل شيء ممكن في كرة القدم، خصوصًا بعد الأداء (الباهت) والتراجع الفني الملحوظ للمنتخب السعودي منذ نهاية مشاركته في نهائيات كأس العام في قطر قبل عام من الآن.
ـ خلال 3 فترات توقف دولية عام 2023 (مارس وسبتمبر وأكتوبر) خاض الأخضر 6 مواجهات (ودية دولية) كانت (على التوالي) أمام منتخبات فنزويلا وبوليفيا وكوستاريكا وكوريا الجنوبية ونيجيريا ومالي (وللأسف) خسر المنتخب السعودي كل هذه المواجهات!
ـ يرى (البعض) أنه لا يجب أن نعتد بنتائج المباريات الودية، وهذه (وجهة نظر) تحترم، لكن مثل هذه النتائج تعطي (في غالب الأوقات) مؤشرًا عن حال هذا الفريق أو ذاك المنتخب، وبالتالي لم يكن المنتخب السعودي خلال عام 2023 مرضيًا أو مقنعًا، لأن لديه الكثير وطموحاتنا من خلاله كبيرة.
ـ نال المنتخب السعودي الكثير من (النقد البناء) من أناس (غيورين) على منتخب بلادهم، بينما كان (نفر قليل) يدافع عن المنتخب من خلال (ميول أندية) في وقت (التزم) الاتحاد السعودي لكرة القدم (المعني بالمنتخبات وعلى رأسها الأول) الصمت حيال (الوضع الفني) للمنتخب السعودي الذي تنتظره تصفيات كأس العالم ومن ثم نهائيات أمم آسيا مطلع العام 2024.
ـ أعتقد أن التعاقد مع الإيفواري يايا توريه مساعدًا للسيد مانشيني مدرب المنتخب السعودي، وكذلك تعيين الكابتن أسامة هوساوي مساعدًا للمدير الفني باتحاد الكرة، هو (اعتراف) من الاتحاد بوضع المنتخب السعودي (الفني) وبداية التصحيح لمرحلة قادمة أتمناها مشرقة للأخضر... وننتظر إصلاحًا (لبقية) مسؤوليات اتحاد الكرة.