يعيش الهلال مرحلة انتصارات متتالية قد لا تستمر طويلًا بعد فقدان (نيمار) حتى نهاية الموسم وبالتالي عدم وجود لاعب من (فئة A) في مركز حساس وهام خلف المهاجم وفي صناعة اللعب. وزادت الأمور تعقيدًا بعد إصابة الصربي (سافيتش) الذي استعان به المدرب في مركز نيمار السابق رغم أنه في غير مركزه الأساسي كمحور ثانٍ يبرع في تحريك اللعب والخروج بالكرة والتمرير بين خطوط المنافسين.
وقد ظهرت في الأيام الأخيرة أخبار متناثرة من هنا وهناك تشير إلى أن مدرب الفريق السيد (خيسوس) قد أبلغ إدارة النادي بإحضار ظهير أيسر عوضًا عن نيمار في الفترة الشتوية ولا أعلم حقيقة صحة هذه الأخبار لكنني استبعد هذا الخيار لأمرين أولهما أن إحضار ظهير أيسر هو بمثابة (رفع جودة) للخانة وليست احتياجًا ملحًا كخانة (خلف المهاجم) سواء كمهاجم ثانٍ يصبح بديلًا للميترو في حال غيابه لأي سبب ويشارك بوجوده كمساعد له خلفه وفي صناعة اللعب أحيانًا وفي الضغط على لاعبي المنافس في عمق الملعب خصوصًا أن المدرب سبق أن صرّح بأن الفريق افتقد ثلاثين في المئة من قوته الهجومية بعد إصابة نيمار فكيف بظهير أيسر أن يعوّض هذه النسبة؟ وفي ظني أن هذه النسبة لا يعوضها سوى لاعب عالمي مثل (ميسي وأمبابي) أو على الأقل من نوعية البرتغاليين (جواو فليكس وبرونو فيرنانديز) والأخير إمكانية حضوره متاحة في ظل عدم اعتماد مدرب (المان) تين هاج عليه كثيرًا رغم موهبته الفذة.
القوة الهجومية الهلالية حاليًا باتت تعتمد على الأطراف بشكل كبير في ظل تألق الثنائي سالم الدوسري ومالكوم لكنها قوة ناقصة في ظل عدم وجود لاعب بينهما قادر على تنويع اللعب وتشكيل الخطورة المباشرة منه أو من تمريراته البينية لبقية الرفاق.
والملاحظ لمباريات الهلال الأخيرة انخفاض المعدل التهديفي واعتماده بشكل كبير على اللعب من الأطراف
وفي ظل المشاركات المتعددة وضغط المباريات القادم واحتدام المنافسة وتربص المنافسين محليًا وخارجيًا باتت الحاجة ملحة لوجود (لاعب سوبر ستار) ضعفت المطالبات به في ظل الانتصارات الأخيرة وتصدر الدوري والمجموعة الآسيوية حتى الآن.
وقد ظهرت في الأيام الأخيرة أخبار متناثرة من هنا وهناك تشير إلى أن مدرب الفريق السيد (خيسوس) قد أبلغ إدارة النادي بإحضار ظهير أيسر عوضًا عن نيمار في الفترة الشتوية ولا أعلم حقيقة صحة هذه الأخبار لكنني استبعد هذا الخيار لأمرين أولهما أن إحضار ظهير أيسر هو بمثابة (رفع جودة) للخانة وليست احتياجًا ملحًا كخانة (خلف المهاجم) سواء كمهاجم ثانٍ يصبح بديلًا للميترو في حال غيابه لأي سبب ويشارك بوجوده كمساعد له خلفه وفي صناعة اللعب أحيانًا وفي الضغط على لاعبي المنافس في عمق الملعب خصوصًا أن المدرب سبق أن صرّح بأن الفريق افتقد ثلاثين في المئة من قوته الهجومية بعد إصابة نيمار فكيف بظهير أيسر أن يعوّض هذه النسبة؟ وفي ظني أن هذه النسبة لا يعوضها سوى لاعب عالمي مثل (ميسي وأمبابي) أو على الأقل من نوعية البرتغاليين (جواو فليكس وبرونو فيرنانديز) والأخير إمكانية حضوره متاحة في ظل عدم اعتماد مدرب (المان) تين هاج عليه كثيرًا رغم موهبته الفذة.
القوة الهجومية الهلالية حاليًا باتت تعتمد على الأطراف بشكل كبير في ظل تألق الثنائي سالم الدوسري ومالكوم لكنها قوة ناقصة في ظل عدم وجود لاعب بينهما قادر على تنويع اللعب وتشكيل الخطورة المباشرة منه أو من تمريراته البينية لبقية الرفاق.
والملاحظ لمباريات الهلال الأخيرة انخفاض المعدل التهديفي واعتماده بشكل كبير على اللعب من الأطراف
وفي ظل المشاركات المتعددة وضغط المباريات القادم واحتدام المنافسة وتربص المنافسين محليًا وخارجيًا باتت الحاجة ملحة لوجود (لاعب سوبر ستار) ضعفت المطالبات به في ظل الانتصارات الأخيرة وتصدر الدوري والمجموعة الآسيوية حتى الآن.