كل المؤشرات كانت تدل على أن مدرب الاتحاد نانو سانتو، المقال منذ بداية الموسم، كان “ناوي له على نية” لا تخدم مرحلة مهمة في مسيرة العميد المقبل ستة بطولات أبرزها وأهمها بطولة كأس العالم للأندية، دون أن يجد الإدارة الخبيرة، التي تناقشه وتحاسبه، والشخصية القيادة القوية، التي يكون لها موقف جاد وكلمة صارمة تجاه “تخبطات” مدرب أظهرت قرارات رأسه “الناشفة” معاناته من فكر “استبدادي”، وعقلية “ديكتاتورية”، مستغلًا النجاح الكبير، الذي حققه بالموسم الماضي، وثقة “عمياء” منحته “السلطة”، ليتحكم بصرامة في الإدارة واللاعبين، وكافة الجوانب “الفنية”، رافضًا السماح لكائن من كان بمساءلته حولها أو اقحام “أنفه” فيها.
ـ مدرب يرفض إقامة معسكر، وإجراء أي مباراة ودية، ويرفض استمرارية ثلاثة لاعبين سعوديين كانوا ضمن ركائز نجاح الفريق لثلاثة مواسم، ثم يمنح شارة القيادة للاعب روماريو مع وجود أفضل لاعب في العالم كريم بنزيما، وفي البطولة العربية يجمد مشاركة حمد الله في مواجهة مصيرية أمام الهلال، ثم يبعد اللاعب جوتا، الذي كلف النادي مبلغًا كبيرًا للتعاقد معه من قائمة اللاعبين الأجانب الثمانية، الذين يسمح النظام باختيارهم، كل هذه القرارات الغريبة كانت كافية لتسريح مدرب “ناوي له على نية” سيئة للاتحاد، لعل سببها رفض الإدارة زيادة راتبه بنفس قيمة التعاقد مع مدربي النصر والهلال.
ـ لم يكتف المدرب “الاستبدادي” بكل هذه القرارات “العجيبة”، إنما إصراره على مشارك اللاعب “المنتهي” كمارا، وبطريقة لعب لا تخدم الفريق، ثم محاولة احتكاكه بالجمهور والإدارة، وإثارة “الغيرة” السيئة بين كريم وحمد الله، ومع استمرارية “عناده” باتت نتائج الفريق بالدوري تتراجع حتى وصل للمركز السادس، مما أثر على سمعة ونجومية اللاعب والنجم الكبير المعروف بلقب “الحكومة” كريم بنزيما، والذي أدرك حجم خطورة استمرارية هذا المدرب عليه وعلى الفريق، ليكون له موقف “مؤثر” أثناء مباراة الفريق أمام القوة الجوية العراقي، كان سببًا “رئيسًا” في نهاية مدرب لم يكن “أمينًا” مخلصًا في أداء عمله “لحاجة في نفس يعقوب”، بقرار صدر من “الحكومة”، أحسب أنه لا غيره هو من اتخذه، ونادي الاتحاد اعتمده ونفذه.
ـ مدرب يرفض إقامة معسكر، وإجراء أي مباراة ودية، ويرفض استمرارية ثلاثة لاعبين سعوديين كانوا ضمن ركائز نجاح الفريق لثلاثة مواسم، ثم يمنح شارة القيادة للاعب روماريو مع وجود أفضل لاعب في العالم كريم بنزيما، وفي البطولة العربية يجمد مشاركة حمد الله في مواجهة مصيرية أمام الهلال، ثم يبعد اللاعب جوتا، الذي كلف النادي مبلغًا كبيرًا للتعاقد معه من قائمة اللاعبين الأجانب الثمانية، الذين يسمح النظام باختيارهم، كل هذه القرارات الغريبة كانت كافية لتسريح مدرب “ناوي له على نية” سيئة للاتحاد، لعل سببها رفض الإدارة زيادة راتبه بنفس قيمة التعاقد مع مدربي النصر والهلال.
ـ لم يكتف المدرب “الاستبدادي” بكل هذه القرارات “العجيبة”، إنما إصراره على مشارك اللاعب “المنتهي” كمارا، وبطريقة لعب لا تخدم الفريق، ثم محاولة احتكاكه بالجمهور والإدارة، وإثارة “الغيرة” السيئة بين كريم وحمد الله، ومع استمرارية “عناده” باتت نتائج الفريق بالدوري تتراجع حتى وصل للمركز السادس، مما أثر على سمعة ونجومية اللاعب والنجم الكبير المعروف بلقب “الحكومة” كريم بنزيما، والذي أدرك حجم خطورة استمرارية هذا المدرب عليه وعلى الفريق، ليكون له موقف “مؤثر” أثناء مباراة الفريق أمام القوة الجوية العراقي، كان سببًا “رئيسًا” في نهاية مدرب لم يكن “أمينًا” مخلصًا في أداء عمله “لحاجة في نفس يعقوب”، بقرار صدر من “الحكومة”، أحسب أنه لا غيره هو من اتخذه، ونادي الاتحاد اعتمده ونفذه.