هذا الموسم خاص جدًا وعاطفي جدًا ومؤثر جدًا في شعبية الأندية السعودية، فهو الفرصة الأكبر لإثبات الكفاءة أمام أنظار العالم، لم يعد الدوري السعودي مرتبطًا بمحيطه الجغرافي، بل انتقل لما وراء البحار بعد التوقيع مع الكبار.
صحيح أن النصر كان الكاسب الأكبر شعبيًا من خلال استقطاب كريستيانو رونالدو الذي أحدث نقلة في الدوري السعودي وليس في النصر فقط، ولكن الهلال أيضًا زاد جماهيريته الخارجية بالتعاقد مع نيمار، وكذلك فعل الأهلي والاتحاد.
الكم الهائل من النجوم الساطعة في الدوري السعودي أعطى الموسم الحالي أهمية تاريخية وجماهيرية للفريق الذي سيحقق بطولة الدوري وسط هذا الزحام العالمي لمشاهدة “روشن”، من سيفوز بالدوري لن يحصل على اللقب فقط، بل سيستحوذ على القلوب والعقول.
استقطاب النجوم لا شك أنه يزيد الشعبية، ولكن الفوز بالبطولات أفضل طريقة لدغدغة مشاعر الجماهير الجديدة والتي لم تقرر بعد النادي الذي ستشجعه في الدوري السعودي.
من بدأ متابعة الدوري الإنجليزي خلال السنوات القليلة الماضية سيجد نفسه لا شعوريًا ميالًا لـ “مان سيتي” الذي يقدم المتعة والفن والبطولات، ولكن من تابع الدوري في التسعينيات وبداية الألفية لن يستطيع منع نفسه من الوقوع في غرام “المان يونايتد” الذي كسر الأرقام وفاز بالبطولات عامًا بعد عام.
برشلونة والريال صراع دائم على الزعامة والشعبية، ولكن الزخم الهائل في جماهيرية برشلونة بدأت عام 2005 وامتدت عشر سنوات سمان حقق فيها الفريق الكاتالوني كل شيء، وجمع بين البطولات وميسي، فكان انفجارًا جماهيريًا غير مسبوق، ولكن يبقى الريال ملك كل العصور.
اليوم يتنافس الهلال متصدر الدوري مع النصر المتسلح برونالدو وشعبيته الطاغية، إذا ما فاز النصر بالدوري فسوف يُحدث ثورة جماهيرية في تاريخ النصر والدوري السعودي لأنه جمع البطولة والنجم الخارق للعادة كما فعل “بارسا” قبل أعوام، أما فوز الهلال فسيقفز بشعبيته فوق السحاب، لأن من جاء لمشاهدة الدوري السعودي ورونالدو وجد متعة وسحر الهلال.. لا مجال.. لا مجال.. إلا أن تعشق الهلال.
صحيح أن النصر كان الكاسب الأكبر شعبيًا من خلال استقطاب كريستيانو رونالدو الذي أحدث نقلة في الدوري السعودي وليس في النصر فقط، ولكن الهلال أيضًا زاد جماهيريته الخارجية بالتعاقد مع نيمار، وكذلك فعل الأهلي والاتحاد.
الكم الهائل من النجوم الساطعة في الدوري السعودي أعطى الموسم الحالي أهمية تاريخية وجماهيرية للفريق الذي سيحقق بطولة الدوري وسط هذا الزحام العالمي لمشاهدة “روشن”، من سيفوز بالدوري لن يحصل على اللقب فقط، بل سيستحوذ على القلوب والعقول.
استقطاب النجوم لا شك أنه يزيد الشعبية، ولكن الفوز بالبطولات أفضل طريقة لدغدغة مشاعر الجماهير الجديدة والتي لم تقرر بعد النادي الذي ستشجعه في الدوري السعودي.
من بدأ متابعة الدوري الإنجليزي خلال السنوات القليلة الماضية سيجد نفسه لا شعوريًا ميالًا لـ “مان سيتي” الذي يقدم المتعة والفن والبطولات، ولكن من تابع الدوري في التسعينيات وبداية الألفية لن يستطيع منع نفسه من الوقوع في غرام “المان يونايتد” الذي كسر الأرقام وفاز بالبطولات عامًا بعد عام.
برشلونة والريال صراع دائم على الزعامة والشعبية، ولكن الزخم الهائل في جماهيرية برشلونة بدأت عام 2005 وامتدت عشر سنوات سمان حقق فيها الفريق الكاتالوني كل شيء، وجمع بين البطولات وميسي، فكان انفجارًا جماهيريًا غير مسبوق، ولكن يبقى الريال ملك كل العصور.
اليوم يتنافس الهلال متصدر الدوري مع النصر المتسلح برونالدو وشعبيته الطاغية، إذا ما فاز النصر بالدوري فسوف يُحدث ثورة جماهيرية في تاريخ النصر والدوري السعودي لأنه جمع البطولة والنجم الخارق للعادة كما فعل “بارسا” قبل أعوام، أما فوز الهلال فسيقفز بشعبيته فوق السحاب، لأن من جاء لمشاهدة الدوري السعودي ورونالدو وجد متعة وسحر الهلال.. لا مجال.. لا مجال.. إلا أن تعشق الهلال.