كما يعلم الجميع أنه بدأ العمل في كثير من دول العالم ومع الساعات الأولى من يوم الخميس 26 أكتوبر 2023 بالتوقيت الشتوي، وذلك بإعادة عقارب الساعة إلى الوراء إيذانًا بانتهاء “التوقيت الصيفي” ودخول “التوقيت الشتوي” ما يعني أن الليل سيزيد ساعة وأن ضوء النهار سيظهر أبكر مما هو عليه.
وللمعلومية كان صاحب فكرة تغيير الوقت وفق طرح صحيفة “بيلد” الألمانية، أنه في وقت مبكر من عام 1784 كان لدى السياسي والمخترع الأمريكي بنيامين فرانكلين فكرة أنه يمكن للمرء توفير الطاقة إذا استيقظ مبكرًا في الصيف، وفي عام 1990م تم إلغاؤه، وأعاده الألمان وبعض الأوروبيين، وظل إلغاءه وإعادته مرات عدة حتى بات واقعًا لا مفر منه.
ويتم استخدام مثل هذا التوقيت لأسباب اقتصادية مثل توفير الطاقة من خلال الاستخدام الأفضل لضوء النهار. وعادة يتم الترتيب مع الدول الأخرى من أجل منع حدوث “فوضى” في المواعيد وتدفق حركة المرور الدولية خصوصًا في الطيران والنقل الجوي.
والسؤال بعد هذا التعريف وأسبابه، ما هو رأي لجنة المسابقات؟ التي للأسف خرج البعض منها من داخل الأندية والمدرجات.
أن تقام مباراة في أعلى منطقة في المملكة العربية السعودية مدينة أبها الساعة التاسعة مساء وفي فصل الشتاء وتصل درجة الحرارة إلى 15درجة مئوية.
والإصرار على عدم تغير الموعد في لقاء يجمع فريق ضمك والأهلي في الجولة الـ 13 من دوري روشن السعودي.
فالتوقيت للأسف غير مناسب من حيث التوقيت الشتوي والمنطقة والمناخ والحضور الجماهيري، بل وحتى المتابعة من خلف الشاشات متأخر جدًا لانشغال الأسر في العالم أجمع بمطالعة الأخبار في مثل هذا التوقيت بل وحتى حركة الطيران.
بعد المباراة بالنسبة لفريق الأهلي وعودته إلى مدينة جدة إلخ.. هذا الفكر الغريب والإصرار العجيب.
وبالفعل ومع مثل هذا الفكر نعود ونقول بأن كل شيء قابل للتطور في المسابقات السعودية، إلا الإدارة التي تعمل في المسابقة والتي تعمل بالنظام المركزي وبالأسلوب الهاوي وغير القابل للتغير وعدم قبول الرأي الآخر المنطقي والعقلاني والمعقول وقليل من التواضع والتجاوب، والله الهادي إلى سواء السبيل.
وللمعلومية كان صاحب فكرة تغيير الوقت وفق طرح صحيفة “بيلد” الألمانية، أنه في وقت مبكر من عام 1784 كان لدى السياسي والمخترع الأمريكي بنيامين فرانكلين فكرة أنه يمكن للمرء توفير الطاقة إذا استيقظ مبكرًا في الصيف، وفي عام 1990م تم إلغاؤه، وأعاده الألمان وبعض الأوروبيين، وظل إلغاءه وإعادته مرات عدة حتى بات واقعًا لا مفر منه.
ويتم استخدام مثل هذا التوقيت لأسباب اقتصادية مثل توفير الطاقة من خلال الاستخدام الأفضل لضوء النهار. وعادة يتم الترتيب مع الدول الأخرى من أجل منع حدوث “فوضى” في المواعيد وتدفق حركة المرور الدولية خصوصًا في الطيران والنقل الجوي.
والسؤال بعد هذا التعريف وأسبابه، ما هو رأي لجنة المسابقات؟ التي للأسف خرج البعض منها من داخل الأندية والمدرجات.
أن تقام مباراة في أعلى منطقة في المملكة العربية السعودية مدينة أبها الساعة التاسعة مساء وفي فصل الشتاء وتصل درجة الحرارة إلى 15درجة مئوية.
والإصرار على عدم تغير الموعد في لقاء يجمع فريق ضمك والأهلي في الجولة الـ 13 من دوري روشن السعودي.
فالتوقيت للأسف غير مناسب من حيث التوقيت الشتوي والمنطقة والمناخ والحضور الجماهيري، بل وحتى المتابعة من خلف الشاشات متأخر جدًا لانشغال الأسر في العالم أجمع بمطالعة الأخبار في مثل هذا التوقيت بل وحتى حركة الطيران.
بعد المباراة بالنسبة لفريق الأهلي وعودته إلى مدينة جدة إلخ.. هذا الفكر الغريب والإصرار العجيب.
وبالفعل ومع مثل هذا الفكر نعود ونقول بأن كل شيء قابل للتطور في المسابقات السعودية، إلا الإدارة التي تعمل في المسابقة والتي تعمل بالنظام المركزي وبالأسلوب الهاوي وغير القابل للتغير وعدم قبول الرأي الآخر المنطقي والعقلاني والمعقول وقليل من التواضع والتجاوب، والله الهادي إلى سواء السبيل.