قبل مباراة التعاون وضمك في الجولة الماضية بدوري روشن السعودي لاعب ضمك أحمد الزين كان يستفرغ في أرض الملعب قبل المباراة، بسبب الدخان الكيماوي من المدرجات.
هذا ما شاهدناه في النقل التلفزيوني، فكم من مشجع في المدرجات تضرر ولا نعلم عنه؟!.
ومن الأشياء التي تضر الدوري تسويقيًّا التأخير في بداية كثير من المباريات، بسبب رفض الحكام لعدم وضوح الرؤية داخل المستطيل الأخضر.
في 25 سبتمبر 2018م، تحت عنوان “دخان الملاعب جمال ومخاطر”، كتبت في هذه الزاوية بالنص: “يجب ألا نغفل المخاطر المصاحبة لاستخدام القنابل الدخانية في الملاعب. دراسة علمية في عام 2017م، قام بها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بالتعاون مع اتحاد مشجعي كرة القدم الأوروبيين، كشفت نتائج الدراسة عن خطر بالغ من استخدام الألعاب النارية في الملاعب بسبب قرب الجماهير من بعضهم في المدرجات، وعدم وجود مساحات آمنة لإشعال الألعاب النارية”.
مرة أخرى في 25 ديسمبر 2018م، تحت عنوان “الخطر يداهم ملاعبنا”، كتبت في هذه الزاوية بالنص:
(الكابتن محمد الخراشي مدرب المنتخب السعودي سابقًا في برنامج الحصاد الرياضي في قناة 24 الرياضية يقول: “إشعال النيران في المدرجات خطير جدًّا وفيها ضرر على صحة اللاعبين، أنا ضد إشعال النيران في المدرجات الموضوع خطير جدًّا، وصول الأمر إلى قذفها في الملعب واللاعب يبذل مجهودًا بدنيًّا ويستنشق مواد غازية ضارة وتؤثر على الصحة العامة، ولقد تسبَّبت في تأخير مواعيد بداية المباريات، لأن الحكم حريص على سلامة اللاعبين، ويجب أن ندرك أن صحة وسلامة اللاعبين أهم من جمال المدرجات المشتعلة بالألعاب النارية”).
لا يبقى إلا أن أقول:
الوضع أصبح اليوم مقلقًا في ملاعبنا، في ظل انتشار القنابل الدخانية بين الجماهير، ما يهدد سلامة المشجعين في المدرجات واللاعبين في أرض الملعب، ويجب أن يكون هناك حراك عاجل من الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل حدوث كارثة لا تحمد عقباها.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..
هذا ما شاهدناه في النقل التلفزيوني، فكم من مشجع في المدرجات تضرر ولا نعلم عنه؟!.
ومن الأشياء التي تضر الدوري تسويقيًّا التأخير في بداية كثير من المباريات، بسبب رفض الحكام لعدم وضوح الرؤية داخل المستطيل الأخضر.
في 25 سبتمبر 2018م، تحت عنوان “دخان الملاعب جمال ومخاطر”، كتبت في هذه الزاوية بالنص: “يجب ألا نغفل المخاطر المصاحبة لاستخدام القنابل الدخانية في الملاعب. دراسة علمية في عام 2017م، قام بها الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بالتعاون مع اتحاد مشجعي كرة القدم الأوروبيين، كشفت نتائج الدراسة عن خطر بالغ من استخدام الألعاب النارية في الملاعب بسبب قرب الجماهير من بعضهم في المدرجات، وعدم وجود مساحات آمنة لإشعال الألعاب النارية”.
مرة أخرى في 25 ديسمبر 2018م، تحت عنوان “الخطر يداهم ملاعبنا”، كتبت في هذه الزاوية بالنص:
(الكابتن محمد الخراشي مدرب المنتخب السعودي سابقًا في برنامج الحصاد الرياضي في قناة 24 الرياضية يقول: “إشعال النيران في المدرجات خطير جدًّا وفيها ضرر على صحة اللاعبين، أنا ضد إشعال النيران في المدرجات الموضوع خطير جدًّا، وصول الأمر إلى قذفها في الملعب واللاعب يبذل مجهودًا بدنيًّا ويستنشق مواد غازية ضارة وتؤثر على الصحة العامة، ولقد تسبَّبت في تأخير مواعيد بداية المباريات، لأن الحكم حريص على سلامة اللاعبين، ويجب أن ندرك أن صحة وسلامة اللاعبين أهم من جمال المدرجات المشتعلة بالألعاب النارية”).
لا يبقى إلا أن أقول:
الوضع أصبح اليوم مقلقًا في ملاعبنا، في ظل انتشار القنابل الدخانية بين الجماهير، ما يهدد سلامة المشجعين في المدرجات واللاعبين في أرض الملعب، ويجب أن يكون هناك حراك عاجل من الاتحاد السعودي لكرة القدم قبل حدوث كارثة لا تحمد عقباها.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصـحيفتنا “الرياضية”.. وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك..