أتذكر جيدًا عندما أعلنت رؤية 2030 بقيادة سمو سيدي الأمير محمد بن سلمان، حينها كنت طالبًا في قسم الإعلام بجامعة الملك سعود، حينها كان الحديث الشاغل في كل المحاضرات عن الرؤية وأهدافها وتطلعاتها، كان حلم يعطينا أملًا ويمدنا بالطاقة التي كانت مصدرًا لنا للتفوق والعمل، أتذكر جيدًا كيف كنا نتحدث عنها في ممرات الجامعة، وكيف نعد البحوث العلمية في مواد الصحافة والعلاقات العامة، ونحلل ما حدث وما سيحدث، تلك الأيام لن أنساها.
اليوم، وبفضل قيادتنا، التي خططت ونفذت، حصلت المملكة العربية السعودية على ما تريد، وأصبح الحلم الرياضي، الذي نحلم به، واقعنا، أصبح كأس العالم 2034 في بلادنا بإذن الله، أصبح اسم المملكة العربية السعودية هو الشاغل لكل وسائل الإعلام الرياضية، أصبح اليوم لدينا دوري نحلم من خلاله بالوصول للقمة، أصبحت تلك الأحلام، التي كنا نناقشها بممرات الجامعة، واقعنا، خاصة أنني كنت وما زلت عاشقًا لكرة القدم، وأيضًا أصدقائي، الذين أصبحوا الآن أيضًا يعملون بالصحافة الرياضية، هذا الحلم كان صعبًا في تلك المرحلة، ولكن وضعت لنا الرؤية نورًا في آخر النفق، تمسكنا به، وحصلنا على ما نريد برؤية قيادتنا الرشيدة.
شغفنا في كرة القدم لا يمكن أن يوصف، إن كان البرازيلي والإنجليزي والإيطالي والألماني يرى نفسه الأكثر حبًا لكرة القدم، فنحن السعوديون أيضًا نرى أنفسنا الأكثر حبًا لها، لقد عشنا مع هذه اللعبة ذكريات طفولتنا، في المدارس والحارات والبيوت، ثم تحولنا إلى الملاعب، لقد كانت وما زالت كرة القدم هي اللعبة التي تجذب السعوديين ويرتبطون بها بشكل لم أجد طريقة لوصفه، لقد لعبنا كرة القدم بكرة عبارة عن علبة بلاستيك، وعلب المشروبات الغازية، وبمرمى مكون من أحذية أو ما نسميه بالمراكي، لقد لعبنا تحت الشمس، وتحت المطر في الشارع والتراب والزرع، لقد شجعنا أنديتنا بما ورثناه في غالب الأمر من آبائنا إلا ما ندر، لقد كنا خلف هذه اللعبة منذ دخولها لبلادنا حتى الآن، وها نحن الآن ننتظر العالم في كأس العالم 2034 بكل شغف، لكي نظهر لهم ما تعنيه كرة القدم للسعوديين.
اليوم، وبفضل قيادتنا، التي خططت ونفذت، حصلت المملكة العربية السعودية على ما تريد، وأصبح الحلم الرياضي، الذي نحلم به، واقعنا، أصبح كأس العالم 2034 في بلادنا بإذن الله، أصبح اسم المملكة العربية السعودية هو الشاغل لكل وسائل الإعلام الرياضية، أصبح اليوم لدينا دوري نحلم من خلاله بالوصول للقمة، أصبحت تلك الأحلام، التي كنا نناقشها بممرات الجامعة، واقعنا، خاصة أنني كنت وما زلت عاشقًا لكرة القدم، وأيضًا أصدقائي، الذين أصبحوا الآن أيضًا يعملون بالصحافة الرياضية، هذا الحلم كان صعبًا في تلك المرحلة، ولكن وضعت لنا الرؤية نورًا في آخر النفق، تمسكنا به، وحصلنا على ما نريد برؤية قيادتنا الرشيدة.
شغفنا في كرة القدم لا يمكن أن يوصف، إن كان البرازيلي والإنجليزي والإيطالي والألماني يرى نفسه الأكثر حبًا لكرة القدم، فنحن السعوديون أيضًا نرى أنفسنا الأكثر حبًا لها، لقد عشنا مع هذه اللعبة ذكريات طفولتنا، في المدارس والحارات والبيوت، ثم تحولنا إلى الملاعب، لقد كانت وما زالت كرة القدم هي اللعبة التي تجذب السعوديين ويرتبطون بها بشكل لم أجد طريقة لوصفه، لقد لعبنا كرة القدم بكرة عبارة عن علبة بلاستيك، وعلب المشروبات الغازية، وبمرمى مكون من أحذية أو ما نسميه بالمراكي، لقد لعبنا تحت الشمس، وتحت المطر في الشارع والتراب والزرع، لقد شجعنا أنديتنا بما ورثناه في غالب الأمر من آبائنا إلا ما ندر، لقد كنا خلف هذه اللعبة منذ دخولها لبلادنا حتى الآن، وها نحن الآن ننتظر العالم في كأس العالم 2034 بكل شغف، لكي نظهر لهم ما تعنيه كرة القدم للسعوديين.