بحمد الله تم إغلاق باب الترشح لاستضافة كأس العالم 2034، وأصبح الملعب خاليًا للملف السعودي الذي سيتم تجهيزه بإذن الله لضمان الحصول على حق الاستضافة، فبحسب خارطة الطريق سيصدر “فيفا” متطلباته في 4 ديسمبر ثم يقدم اتحادنا ملف الترشح في يوليو 2034، لتبدأ الزيارات التفقدية في الربع الثالث من العام القادم، ويصدر القرار في الربع الرابع من العام ذاته، وثقتنا لا حدود لها في قدرة السعودية تقديم ملف يلبي أكثر من “متطلبات 2034”.
بالاطلاع على متطلبات استضافة كأس العالم 2026، التي تضم 48 منتخبًا مثل نسخة 2034، يتضح لنا المطالبة بوجود 14 ملعبًا كحد أدنى، منها ملعب الافتتاح والنهائي بطاقة استيعابية 80.000 متفرج وملعب نصف النهائي بطاقة 60.000 متفرج وبقية الملاعب بطاقة 40.000 متفرج، ولذلك نحن موعودون بطفرة نوعية في بيئة الملاعب لتحقيق “متطلبات 2034”.
ملعب الافتتاح والنهائي أتوقع أن يكون في “الرياض”، وأتمنى أن يكون استاد “الملك سلمان” على شكل “المصمك”، ليربط العالم بينه وبين بداية توحيد “المملكة”، أما ملعب نصف النهائي فهو استاد “الملك عبد الله” الملقب بالجوهرة المشعة في “جدة”، وستبقى الحاجة لتوفير 12 ملعبًا بطاقة 40.000 قد يتم إنشاؤها من الصفر أو قد يتم تطوير بعض الملاعب الحالية ورفع طاقتها الاستيعابية، كما أن توفير 72 ملعبًا للتدريب يعد من أهم “متطلبات 2034”.
تغريدة tweet:
في رأيي المتواضع أن الأندية الجماهيرية تستحق أربعة ملاعب من ذات الطاقة الاستيعابية 40.000، لتكون مخصصة لاستضافة مباريات الهلال والنصر والاتحاد والأهلي، وأتمنى أن تكون من ضمن ملاعب كأس آسيا 2027، لتبدأ عليها مباريات تلك الأندية بعد أربع سنوات وتسلم للجنة المنظمة قبيل كأس العالم 2034، حينها سنحقق أفضل المكاسب من استضافة المحفلين الكبيرين، خصوصًا مع تسليم ملاعب أندية الاتفاق والفتح والشباب والرائد والتعاون تبقى الحاجة ملحة لتخصيص ملاعب للأندية الجماهيرية الأربعة، وعلى منصات التطوير نلتقي،
بالاطلاع على متطلبات استضافة كأس العالم 2026، التي تضم 48 منتخبًا مثل نسخة 2034، يتضح لنا المطالبة بوجود 14 ملعبًا كحد أدنى، منها ملعب الافتتاح والنهائي بطاقة استيعابية 80.000 متفرج وملعب نصف النهائي بطاقة 60.000 متفرج وبقية الملاعب بطاقة 40.000 متفرج، ولذلك نحن موعودون بطفرة نوعية في بيئة الملاعب لتحقيق “متطلبات 2034”.
ملعب الافتتاح والنهائي أتوقع أن يكون في “الرياض”، وأتمنى أن يكون استاد “الملك سلمان” على شكل “المصمك”، ليربط العالم بينه وبين بداية توحيد “المملكة”، أما ملعب نصف النهائي فهو استاد “الملك عبد الله” الملقب بالجوهرة المشعة في “جدة”، وستبقى الحاجة لتوفير 12 ملعبًا بطاقة 40.000 قد يتم إنشاؤها من الصفر أو قد يتم تطوير بعض الملاعب الحالية ورفع طاقتها الاستيعابية، كما أن توفير 72 ملعبًا للتدريب يعد من أهم “متطلبات 2034”.
تغريدة tweet:
في رأيي المتواضع أن الأندية الجماهيرية تستحق أربعة ملاعب من ذات الطاقة الاستيعابية 40.000، لتكون مخصصة لاستضافة مباريات الهلال والنصر والاتحاد والأهلي، وأتمنى أن تكون من ضمن ملاعب كأس آسيا 2027، لتبدأ عليها مباريات تلك الأندية بعد أربع سنوات وتسلم للجنة المنظمة قبيل كأس العالم 2034، حينها سنحقق أفضل المكاسب من استضافة المحفلين الكبيرين، خصوصًا مع تسليم ملاعب أندية الاتفاق والفتح والشباب والرائد والتعاون تبقى الحاجة ملحة لتخصيص ملاعب للأندية الجماهيرية الأربعة، وعلى منصات التطوير نلتقي،