أستطيع القول إن الأسبوع الماضي هو أسبوع “السعادة” للرياضة السعودية عبر أخبار سارة أكدت ما تحظى به المملكة العربية السعودية من مكانة عالمية وسمعة رائدة ممثلة في قيادتها “الحكيمة” وطريقة تعاملها الرزين مع الأحداث بكافة أنواعها وتقلباتها، لبلوغ أقصى درجات النجاح عبر سياسة متزنة يغلب عليها حكمة “الصمت” تقودها لحصد إنجازات خلاقة مشهودة بعيدًا عن “بربجندة” إعلامية أو مكاسب لحظية “لا تسمن ولا تغني من جوع”.
ـ أسبوع السعادة بدايته بإعلان رئيس الفيفا إنفانتينو الثلاثاء الماضي الموافقة على طلب السعودية استضافة كأس العالم 2034، بعدما سبقها ترحيب وتأييد أحسب أنه “لم يسبق له مثيل” من كافة دول العالم “تقديرًا للنقلة الكبيرة التي تشهدها الرياضة السعودية مؤخرًا باستضافتها العديد من البطولات والأحداث العالمية برؤية ثاقبة يقودها ولي العهد محمد بن سلمان. ـ أما ثاني الأخبار السارة فوز الأمير عبد العزيز بن تركي، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، بمقعد في مجلس الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات “WAD” التأسيسي بغالبية الأصوات عن قارة آسيا، ولمدة عامين، خلال الفترة من 2024 إلى 2026، والفوز بهذا المقعد دلالة على ما يتمتع به سموه من دور فعال ومؤثر في خدمة القطاع الرياضي محليًّا وقاريًّا ودوليًّا وثقة تامة بقدرته على تحقيق أهداف المجلس في مكافحة المنشطات. ـ ثالث الأخبار السارة فوز لاعب المنتخب السعودي ونادي الهلال سالم الدوسري بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2022، التي حصل عليها عن جدارة وفقًا لإنجازات كروية حققها مهاريًّا وهداف لمنتخب بلاده وناديه. ـ الخبر الأخير السار في أسبوع السعادة، الذي فيه انتصار كبير للرياضة السعودية بعدما قرَّر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نادي الاتحاد هو الفائز بنتيجة مباراته أمام فريق سباهان الإيراني بـ 3ـ0 كعقوبة تأديبية للفريق المستضيف تمنعه من اللعب على ملعبه 3 مباريات، وإزالة المجسم الذي بسبب وجوده في ملعب المباراة امتنع فريق الاتحاد عن اللعب، وبالتالي ألغيت بقرار من حكم اللقاء. ـ ألف مبروك ومزيد من الأخبار “السعيدة” بنجاحات وإنجازات كبيرة لوطننا الغالي رياضيًّا وسياسيًّا بقيادة حبيب الكل الأمير محمد بن سلمان ـ حفظه الله ـ.
ـ أسبوع السعادة بدايته بإعلان رئيس الفيفا إنفانتينو الثلاثاء الماضي الموافقة على طلب السعودية استضافة كأس العالم 2034، بعدما سبقها ترحيب وتأييد أحسب أنه “لم يسبق له مثيل” من كافة دول العالم “تقديرًا للنقلة الكبيرة التي تشهدها الرياضة السعودية مؤخرًا باستضافتها العديد من البطولات والأحداث العالمية برؤية ثاقبة يقودها ولي العهد محمد بن سلمان. ـ أما ثاني الأخبار السارة فوز الأمير عبد العزيز بن تركي، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، بمقعد في مجلس الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات “WAD” التأسيسي بغالبية الأصوات عن قارة آسيا، ولمدة عامين، خلال الفترة من 2024 إلى 2026، والفوز بهذا المقعد دلالة على ما يتمتع به سموه من دور فعال ومؤثر في خدمة القطاع الرياضي محليًّا وقاريًّا ودوليًّا وثقة تامة بقدرته على تحقيق أهداف المجلس في مكافحة المنشطات. ـ ثالث الأخبار السارة فوز لاعب المنتخب السعودي ونادي الهلال سالم الدوسري بجائزة أفضل لاعب في آسيا لعام 2022، التي حصل عليها عن جدارة وفقًا لإنجازات كروية حققها مهاريًّا وهداف لمنتخب بلاده وناديه. ـ الخبر الأخير السار في أسبوع السعادة، الذي فيه انتصار كبير للرياضة السعودية بعدما قرَّر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم نادي الاتحاد هو الفائز بنتيجة مباراته أمام فريق سباهان الإيراني بـ 3ـ0 كعقوبة تأديبية للفريق المستضيف تمنعه من اللعب على ملعبه 3 مباريات، وإزالة المجسم الذي بسبب وجوده في ملعب المباراة امتنع فريق الاتحاد عن اللعب، وبالتالي ألغيت بقرار من حكم اللقاء. ـ ألف مبروك ومزيد من الأخبار “السعيدة” بنجاحات وإنجازات كبيرة لوطننا الغالي رياضيًّا وسياسيًّا بقيادة حبيب الكل الأمير محمد بن سلمان ـ حفظه الله ـ.