حينما تعرف العالم على “هجوم العمالقة” لم يكن يعلم ما ينتظره من تجربة لم تكن فقط بالمثيرة ولكنها كذلك جريئة وصادمة ولا مثيل لها. هجوم العمالقة هي سلسلة مانجا يابانية من تأليف ورسم هاجيمي إيساياما. وتقع أحداثها في عالم خيالي حيث يعيش البشر داخل أراضٍ ثلاثة محاطة بأسوار ضخمة تقسمها لثلاث مناطق لكي تحميهم من عمالقة يأكلون البشر.
كل ما كنّا نعرفه كان عبارة عن عمل يرغب فيه طفل بالانتقام من بطش عمالقة التهموا أمه في مأساة كبيرة وأب راحل بدون معرفة مصيره.
استمرت القصة التي بدأت بالعرض لأول مرة على التلفزيون في السابع من أبريل 2013 حتى تاريخ السبت القادم الذي سينتهي فيه كل شيء.
هجوم العمالقة انقلب في لحظات عظيمة ليكون بعد ذلك “العملاق المهاجم” في مسار تغيرت فيه الكثير من تفاصيل القصة بشرح عظيم وصدمات كتابية عالية لم يكن فيها ما يتغير سوى معنى العنوان.
ما بين إيرين ورفاقه ميكاسا وارمين، جيل يرغب بأن يلقى الحرية خلف الجدران الواسعة التي مهما بلغ وسعها فهي تعتبر كالقفص، مرورًا إلى جريشا والد إيرين الذي ناضل من أجل تحرير ذويه نحو الحرية. واستمرارًا نحو فالكو وجابي ورفاقهما على الجانب الثاني ثم انتهاء بيومير التي بدأت معها القصة قبل ألفي سنة.
هذه الملحمة التاريخية في هذا العمل نافست أعمالًا عالمية كبرى حول العالم، وأصبحت ترتبط وتقارن بها مثل “جيم أوف ثرونز” و”بريكنج باد” وغيرهما من الأعمال التي كانت تعرض في ذات التوقيت الذي عرض فيه العمل في بعض مواسمه.
هذا المقال اليوم ليس بتعريف للعمل
كونه أشهر من نارٍ على علم، ولكنه إقرار وإصرار أن هذا العمل يستحق أن يوثق في أكثر من مقال،
وما العد التنازلي للأيام الأربعة الماضية سوى تقبل لحقيقة أن عملًا آخر عظيم سينتهي من الحاضر ليصبح في ماضي ذكرياتي. وآمل بعد ذلك أن تكون ختامية مسك لعمل كان مسك بكل ما فيه.
كل ما كنّا نعرفه كان عبارة عن عمل يرغب فيه طفل بالانتقام من بطش عمالقة التهموا أمه في مأساة كبيرة وأب راحل بدون معرفة مصيره.
استمرت القصة التي بدأت بالعرض لأول مرة على التلفزيون في السابع من أبريل 2013 حتى تاريخ السبت القادم الذي سينتهي فيه كل شيء.
هجوم العمالقة انقلب في لحظات عظيمة ليكون بعد ذلك “العملاق المهاجم” في مسار تغيرت فيه الكثير من تفاصيل القصة بشرح عظيم وصدمات كتابية عالية لم يكن فيها ما يتغير سوى معنى العنوان.
ما بين إيرين ورفاقه ميكاسا وارمين، جيل يرغب بأن يلقى الحرية خلف الجدران الواسعة التي مهما بلغ وسعها فهي تعتبر كالقفص، مرورًا إلى جريشا والد إيرين الذي ناضل من أجل تحرير ذويه نحو الحرية. واستمرارًا نحو فالكو وجابي ورفاقهما على الجانب الثاني ثم انتهاء بيومير التي بدأت معها القصة قبل ألفي سنة.
هذه الملحمة التاريخية في هذا العمل نافست أعمالًا عالمية كبرى حول العالم، وأصبحت ترتبط وتقارن بها مثل “جيم أوف ثرونز” و”بريكنج باد” وغيرهما من الأعمال التي كانت تعرض في ذات التوقيت الذي عرض فيه العمل في بعض مواسمه.
هذا المقال اليوم ليس بتعريف للعمل
كونه أشهر من نارٍ على علم، ولكنه إقرار وإصرار أن هذا العمل يستحق أن يوثق في أكثر من مقال،
وما العد التنازلي للأيام الأربعة الماضية سوى تقبل لحقيقة أن عملًا آخر عظيم سينتهي من الحاضر ليصبح في ماضي ذكرياتي. وآمل بعد ذلك أن تكون ختامية مسك لعمل كان مسك بكل ما فيه.
