لا أعلم هل الخبير السيد فرهاد عبد الله، رئيس دائرة التحكيم السعودي، والخبير الآخر السيد نافارو، رئيس لجنة الحكام، يشاهدان ما يقدمه الحكام (أجانب ـ محليون) في دوري مصنف ضمن أفضل عشرة دوريات في العالم وردود الأفعال ضد الأخطاء التي يرتكبها حكام الساحة والفيديو بشكل مثير لعلامات الاستفهام نظير تلك الأخطاء..!
الأمر لا يمكن السكوت عليه حتى لو تطلب تدخل ذلك رئيس اللجنة الأولمبية السعودية مرجع اتحاد القدم، الذي فشل بشكل ذريع في تصحيح الوضع المتأزم داخل دائرة التحكيم التي تطولها الانتقادات من كل حدب وصوب جراء الأخطاء المؤثرة في نتائج المباريات، بالرغم من الاستعانة بتقنية الفيديو التي يُهيأ للمتابع أحيانًا أنها غير موجودة في ظل عدم تدخلها في حالات تستدعي ذلك كضربات الجزاء والبطاقات الحمراء غير الصحيحة أو المستحقة في بعض المباريات، وأكدها كثير من محللي التحكيم الخبراء..!
الأخطاء التحكيمية لها مستفيدون ولها متضررون ولا ذنب للمستفيد في ذلك بعد أن حصل على شيء لا يستحقه، يُقابل ذلك متضرر أهدرت حقوقه ولم يعد هناك مجال للتعويض، ما يتسبب في خسائر على كافة الأصعدة التاريخية والفنية والمالية للفرق المتضررة في مباريات الدوري أو الكأس..!
الأخطاء التحكيمية طالت معظم الفرق إلا أن هناك تباينًا في نسبة الضرر بين الأندية، ويظهر الهلال كأكثر المستفيدين من أخطاء الحكام كما أكد ذلك أكثر من ناقد منهم الزميل القدير صالح الطريقي، وقد تكون نسبة الأخطاء أكبر لصالح الهلال بحسب ما يرون من خلال ما أكده محللو التحكيم ويدعم ذلك الأرقام التي تؤكد أن الهلال أكثر الأندية حصولًا على ركلات الجزاء هذا الموسم، الذي لم يمضِ “ثلثه” بتسع في المقابل لم تحتسب ضده أي ركلة جزاء حتى الآن، وبحسب رأي عدد من محللي التحكيم بعضها جانبه الصواب فيما يرون أن هناك ركلات مستحقة ضد الهلال لم تحدث..!
كل ما نأمله أن يكتمل نجاح الموسم بعمل احترافي وعادل من لجان اتحاد القدم، إلا أن الأخطاء لم تعد تُحتمل كما حدث البارحة ضد النصر أمام الاتفاق من حكم “أي كلام” أفسد المباراة بقراراته الخاطئة، متمنيًا تقويم عمل لجان المسابقات، والتحكيم، والانضباط والأخلاق.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،
الأمر لا يمكن السكوت عليه حتى لو تطلب تدخل ذلك رئيس اللجنة الأولمبية السعودية مرجع اتحاد القدم، الذي فشل بشكل ذريع في تصحيح الوضع المتأزم داخل دائرة التحكيم التي تطولها الانتقادات من كل حدب وصوب جراء الأخطاء المؤثرة في نتائج المباريات، بالرغم من الاستعانة بتقنية الفيديو التي يُهيأ للمتابع أحيانًا أنها غير موجودة في ظل عدم تدخلها في حالات تستدعي ذلك كضربات الجزاء والبطاقات الحمراء غير الصحيحة أو المستحقة في بعض المباريات، وأكدها كثير من محللي التحكيم الخبراء..!
الأخطاء التحكيمية لها مستفيدون ولها متضررون ولا ذنب للمستفيد في ذلك بعد أن حصل على شيء لا يستحقه، يُقابل ذلك متضرر أهدرت حقوقه ولم يعد هناك مجال للتعويض، ما يتسبب في خسائر على كافة الأصعدة التاريخية والفنية والمالية للفرق المتضررة في مباريات الدوري أو الكأس..!
الأخطاء التحكيمية طالت معظم الفرق إلا أن هناك تباينًا في نسبة الضرر بين الأندية، ويظهر الهلال كأكثر المستفيدين من أخطاء الحكام كما أكد ذلك أكثر من ناقد منهم الزميل القدير صالح الطريقي، وقد تكون نسبة الأخطاء أكبر لصالح الهلال بحسب ما يرون من خلال ما أكده محللو التحكيم ويدعم ذلك الأرقام التي تؤكد أن الهلال أكثر الأندية حصولًا على ركلات الجزاء هذا الموسم، الذي لم يمضِ “ثلثه” بتسع في المقابل لم تحتسب ضده أي ركلة جزاء حتى الآن، وبحسب رأي عدد من محللي التحكيم بعضها جانبه الصواب فيما يرون أن هناك ركلات مستحقة ضد الهلال لم تحدث..!
كل ما نأمله أن يكتمل نجاح الموسم بعمل احترافي وعادل من لجان اتحاد القدم، إلا أن الأخطاء لم تعد تُحتمل كما حدث البارحة ضد النصر أمام الاتفاق من حكم “أي كلام” أفسد المباراة بقراراته الخاطئة، متمنيًا تقويم عمل لجان المسابقات، والتحكيم، والانضباط والأخلاق.
وعلى دروب الخير نلتقي،،،