جوائز الاتحاد الآسيوي التي لا تجد أي اهتمام إعلامي في كل موسم تجده فقط حين تتجاهل من يستحقها من نجوم كرة القدم السعودية.. فمنح هذه الجائرة للاعب لا يستحقها بالقدر الذي يستحقها فيه أحد نجومنا أصبح عرفًا سائدًا لدى هذا الاتحاد البائس.. ففي كل مرة يكون التوقع لنجم سعودي اتفق الجميع على أحقيته لها نجد اللقب يذهب للاعب آخر أقل من أن يكون في مستوى اسم الجائزة التي تعني أنه أفضل لاعب في آسيا لعام معين.
لا نحتاج للأمثلة فالجميع يعلم ما حدث مع سامي الجابر ومن بعده الشلهوب ثم سلمان الفرج وحاليًا الدور على أفضل لاعب سعودي وآسيوي النجم الكبير سالم الدوسري.. فقد وضع اسمه مع النجوم المرشحين للفوز باللقب وهم جميعًا أقل مستوى وإنجازات وسمعة من نجمنا المرشح.. لكن هل هذا يكفي للفوز باللقب؟ لا أعتقد ذلك فهناك حسابات مختلفة لدى القائمين على هذه الجائزة قد تطيح بلاعبنا سالم الدوسري وتستخدمه كأرنب سباق من أجل منح الوهج والمتابعة للاعب المراد تتويجه بها مسبقًا.. ومثل هذه الممارسات ليست افتراءات على الشركة المسؤولة عنها وإنما هي حقائق شهدتها الجائزة على مدى تاريخها. شخصيًا ليس لدي شك في أحقية سالم بها لكن لدي شكل كبير في حيادية القائمين عليها وقدرتهم على إقناع الجميع بأنهم فعلًا يختارون الأفضل دون محاباة أو حسابات لا علاقة لها بأحقية اللاعب أو بلده أو أي أمور أخرى.
ولذلك أتمنى ألّا يخذل اللاعب السعودي مجددًا وأن يتوج الأحق باللقب وهو الكابتن سالم الدوسري وأن تفتح الجائزة صفحة جديدة مع نجومنا كما فتحت القيادة الرياضية صفحة ناصعة البياض مع الاتحاد الآسيوي ومسؤوليه وقدمت لهم كل دعم ممكن.. ختامًا أيها الآسيويون سالم يشرفكم ويشرف جائزتكم.
لمسات
بعد أن اختفت نغمة التحكيم سبب الخسارة.. إثر فقدانها للتأثير المطلوب بوجود الحكم الأجنبي القدير.. ظهرت مجددًا في مباراة الهلال والأهلي رغم عدم وجود أي ملاحظات على حكم اللقاء.. لكن يبدو أن الأجواء المختلفة بين دوري روشن ودوري يلو هي السبب.
لا نحتاج للأمثلة فالجميع يعلم ما حدث مع سامي الجابر ومن بعده الشلهوب ثم سلمان الفرج وحاليًا الدور على أفضل لاعب سعودي وآسيوي النجم الكبير سالم الدوسري.. فقد وضع اسمه مع النجوم المرشحين للفوز باللقب وهم جميعًا أقل مستوى وإنجازات وسمعة من نجمنا المرشح.. لكن هل هذا يكفي للفوز باللقب؟ لا أعتقد ذلك فهناك حسابات مختلفة لدى القائمين على هذه الجائزة قد تطيح بلاعبنا سالم الدوسري وتستخدمه كأرنب سباق من أجل منح الوهج والمتابعة للاعب المراد تتويجه بها مسبقًا.. ومثل هذه الممارسات ليست افتراءات على الشركة المسؤولة عنها وإنما هي حقائق شهدتها الجائزة على مدى تاريخها. شخصيًا ليس لدي شك في أحقية سالم بها لكن لدي شكل كبير في حيادية القائمين عليها وقدرتهم على إقناع الجميع بأنهم فعلًا يختارون الأفضل دون محاباة أو حسابات لا علاقة لها بأحقية اللاعب أو بلده أو أي أمور أخرى.
ولذلك أتمنى ألّا يخذل اللاعب السعودي مجددًا وأن يتوج الأحق باللقب وهو الكابتن سالم الدوسري وأن تفتح الجائزة صفحة جديدة مع نجومنا كما فتحت القيادة الرياضية صفحة ناصعة البياض مع الاتحاد الآسيوي ومسؤوليه وقدمت لهم كل دعم ممكن.. ختامًا أيها الآسيويون سالم يشرفكم ويشرف جائزتكم.
لمسات
بعد أن اختفت نغمة التحكيم سبب الخسارة.. إثر فقدانها للتأثير المطلوب بوجود الحكم الأجنبي القدير.. ظهرت مجددًا في مباراة الهلال والأهلي رغم عدم وجود أي ملاحظات على حكم اللقاء.. لكن يبدو أن الأجواء المختلفة بين دوري روشن ودوري يلو هي السبب.