كانت مباراة الأهلي والهلال الأولى الموسم الجاري واحدةً من أفضل لقاءات الفريقين من النواحي الفنية، والتكتيكية، والسلوكية، والانضباطية، وسط احترام متبادل بين القطبين العريقين، خاصةً خلال السنوات القليلة الماضية.
وقدَّم الفريقان لوحةً فنيةً وتكتيكيةً قويةً وجميلةً، وتسيَّد الهلال الشوط الأول بأداء قوي وهدفين، وركلة جزاء، صدَّها الحارس المتألق ميندي، وأسهم ظهيرا الهلال “سعود عبد الحميد وياسر الشهراني” بدور هجومي في معظم فترات المباراة، وراقبا جناحَي الأهلي محرز وماكسيمان في الوقت نفسه بقوة.
وهيمن الأهلي على مجريات الشوط الثاني للمباراة بأداء ماتع وقوي، وسجَّل هدفًا جميلًا بواسطة المبدع “ماكسيمان”، وأضاع بعض الفرص المتاحة، وكاد أن يعادل نتيجة اللقاء الجماهيري الكبير في الشوط الثاني.
وجاءت حصيلة المباراة في صالح الهلال المنضبط تكتيكيًّا وفنيًّا، وحاول الأهلي تعديل النتيجة في الشوط الثاني، وصنع عديدًا من الفرص بواسطة “محرز وماكسيمان وفيجا وكيسيه”، في الوقت الذي ارتكب فيه قلب دفاعه البرازيلي “إيبانيز” خطأً فادحًا بتمرير كرة للحارس المتألق “ميندي”، المندفع أصلًا لتسلّمها، فسُجِّل منها هدفٌ ثالثٌ للهلال بسخاء دفاعي أهلاوي! بالتالي أسدل الستار فنيًّا على نتيجة المباراة التي حصدها الهلال بثلاثة أهداف مقابل هدف جميل، أحرزه المهاجم الأيسر للفريق الأهلاوي العبقري “ماكسيمان”.
* كانت دفاعات الأهلي، وما زالت أضعف خطوطه، خاصةً “الأظهرة”! وهي مشكلةٌ، أخفق “الأهلي” في التعامل معها خلال الفترة الماضية، وأصبحت الأطراف الأهلاوية ممرًّا سالكًا وسهلًا للفرق المنافسة للعبور منها إلى منطقة الجزاء الأهلاوية، وتهديد مرمى الفريق، وهو ما فعله الهلال تمامًا، واستطاع تسجيل أهداف كافية لحصد نقاط المباراة المهمة في مسيرة الفريقين.
* حكم المباراة الأرجنتيني هو الآخر ارتكب أخطاء تحكيمية، وتغاضى عن “ركلة جزاء” مستحقة للأهلي، كما غض الطرف عن “أخطاء واضحة” من الجانبين، وكان همُّه، كما يبدو، أن “تسير” المباراة إلى “بر الأمان” دون أي “تعقيدات” قد تثير الجماهير العريضة، أو لاعبي الفريقين الذين قدَّموا مباراة ممتعة.. رغم إحباط الجمهور الأهلاوي!
وقدَّم الفريقان لوحةً فنيةً وتكتيكيةً قويةً وجميلةً، وتسيَّد الهلال الشوط الأول بأداء قوي وهدفين، وركلة جزاء، صدَّها الحارس المتألق ميندي، وأسهم ظهيرا الهلال “سعود عبد الحميد وياسر الشهراني” بدور هجومي في معظم فترات المباراة، وراقبا جناحَي الأهلي محرز وماكسيمان في الوقت نفسه بقوة.
وهيمن الأهلي على مجريات الشوط الثاني للمباراة بأداء ماتع وقوي، وسجَّل هدفًا جميلًا بواسطة المبدع “ماكسيمان”، وأضاع بعض الفرص المتاحة، وكاد أن يعادل نتيجة اللقاء الجماهيري الكبير في الشوط الثاني.
وجاءت حصيلة المباراة في صالح الهلال المنضبط تكتيكيًّا وفنيًّا، وحاول الأهلي تعديل النتيجة في الشوط الثاني، وصنع عديدًا من الفرص بواسطة “محرز وماكسيمان وفيجا وكيسيه”، في الوقت الذي ارتكب فيه قلب دفاعه البرازيلي “إيبانيز” خطأً فادحًا بتمرير كرة للحارس المتألق “ميندي”، المندفع أصلًا لتسلّمها، فسُجِّل منها هدفٌ ثالثٌ للهلال بسخاء دفاعي أهلاوي! بالتالي أسدل الستار فنيًّا على نتيجة المباراة التي حصدها الهلال بثلاثة أهداف مقابل هدف جميل، أحرزه المهاجم الأيسر للفريق الأهلاوي العبقري “ماكسيمان”.
* كانت دفاعات الأهلي، وما زالت أضعف خطوطه، خاصةً “الأظهرة”! وهي مشكلةٌ، أخفق “الأهلي” في التعامل معها خلال الفترة الماضية، وأصبحت الأطراف الأهلاوية ممرًّا سالكًا وسهلًا للفرق المنافسة للعبور منها إلى منطقة الجزاء الأهلاوية، وتهديد مرمى الفريق، وهو ما فعله الهلال تمامًا، واستطاع تسجيل أهداف كافية لحصد نقاط المباراة المهمة في مسيرة الفريقين.
* حكم المباراة الأرجنتيني هو الآخر ارتكب أخطاء تحكيمية، وتغاضى عن “ركلة جزاء” مستحقة للأهلي، كما غض الطرف عن “أخطاء واضحة” من الجانبين، وكان همُّه، كما يبدو، أن “تسير” المباراة إلى “بر الأمان” دون أي “تعقيدات” قد تثير الجماهير العريضة، أو لاعبي الفريقين الذين قدَّموا مباراة ممتعة.. رغم إحباط الجمهور الأهلاوي!