في التسعينات كانت هناك أغنية شهيرة للغاية لدرجة أنها كانت على لسان بعض أبطال السينما الأمريكية في الأفلام، اشتهرت كلماتها في كل أنحاء العالم، وهي “مايك” فقط لو كنت مثل “مايك” بالتأكيد أنتم تعرفون أن أسطورة السلة مايكل جوردان هو المقصود هنا، لاعب شيكاغو بولز، وأشهر علامة تجارية في عالم الرياضة بعلامة رجل يقفز عاليًا وبيده كرة سلة، والتي ابتكرتها شركة “نايكي”.
كان شعار “الرجل القافز” في البداية على حذاء مايكل جوردان نفسه، ثم أصبح على جميع أحذية حملة الشركة، ثم على كل المنتجات لتصبح تلك العلامة كالماء والهواء في كل مكان بأمريكا، والآن في أوروبا في خط كرة القدم مع باريس سان جيرمان، وبفضل تلك العلامة وحدها أصبحت “نايكي” بعد أن كانت شركة ناشئة أصبحت تحقق أرباحًا بـ 19 بليون دولار في العام.
علامة جوردان هي أغلى وأكبر علامة تجارية على الإطلاق، حيث حصل عام 2022 على 250 مليون دولار دون أن يتحرك من مقعده مقابل وضع اسمه على أي منتجات “نايكي”.
أما خبراء التسويق الرياضي في فوربس فمازالوا حتى هذه اللحظة يقومون بتقارير عناوينها “كيف يقوم جوردان حتى هذه اللحظة بكسب 250 مليون دولار في العام؟”.
تلك الثروة الخيالية هنا، والكلام للاعبينا والمهتمين بالتسويق الرياضي، جاء أكثر من 50% منها بفضل التسويق الناجح، إذ إن “نايكي” قامت بأبعد من ذلك حتى بعد اعتزال جوردان السلة، فقامت بعمل خط إنتاج للأحذية الرياضية يسمى Air Jordan، هذا الخط من الإنتاج يمثل بئر بترول لا ينفد لكلا الطرفين، العام الماضي فقط مبيعاتها 5 بليون دولار.
جوردان امتلك فريق “واشنطن ويزاردز” ولعب في صفوفه!، ثم بعد اعتزاله جرب مرة أخرى تلك التجارة المربحة، اشترى نادي “تشارلوت هورن” بمبلغ 275 مليون دولار، والآن تبلغ قيمة النادي 800 مليون دولار، كما أنه له شراكات ثابتة مع “نايكي” و”أديداس” و”أندر أرمور” و”ريبوك” ليكون أفضل لاعب كرة سلة تسويقيًّا في التاريخ.
كان شعار “الرجل القافز” في البداية على حذاء مايكل جوردان نفسه، ثم أصبح على جميع أحذية حملة الشركة، ثم على كل المنتجات لتصبح تلك العلامة كالماء والهواء في كل مكان بأمريكا، والآن في أوروبا في خط كرة القدم مع باريس سان جيرمان، وبفضل تلك العلامة وحدها أصبحت “نايكي” بعد أن كانت شركة ناشئة أصبحت تحقق أرباحًا بـ 19 بليون دولار في العام.
علامة جوردان هي أغلى وأكبر علامة تجارية على الإطلاق، حيث حصل عام 2022 على 250 مليون دولار دون أن يتحرك من مقعده مقابل وضع اسمه على أي منتجات “نايكي”.
أما خبراء التسويق الرياضي في فوربس فمازالوا حتى هذه اللحظة يقومون بتقارير عناوينها “كيف يقوم جوردان حتى هذه اللحظة بكسب 250 مليون دولار في العام؟”.
تلك الثروة الخيالية هنا، والكلام للاعبينا والمهتمين بالتسويق الرياضي، جاء أكثر من 50% منها بفضل التسويق الناجح، إذ إن “نايكي” قامت بأبعد من ذلك حتى بعد اعتزال جوردان السلة، فقامت بعمل خط إنتاج للأحذية الرياضية يسمى Air Jordan، هذا الخط من الإنتاج يمثل بئر بترول لا ينفد لكلا الطرفين، العام الماضي فقط مبيعاتها 5 بليون دولار.
جوردان امتلك فريق “واشنطن ويزاردز” ولعب في صفوفه!، ثم بعد اعتزاله جرب مرة أخرى تلك التجارة المربحة، اشترى نادي “تشارلوت هورن” بمبلغ 275 مليون دولار، والآن تبلغ قيمة النادي 800 مليون دولار، كما أنه له شراكات ثابتة مع “نايكي” و”أديداس” و”أندر أرمور” و”ريبوك” ليكون أفضل لاعب كرة سلة تسويقيًّا في التاريخ.