ـ دفع البريطانيون ثمنًا غاليًا في أن يكون الدوري الإنجليزي من بين أقوى 5 دوريات في العالم إلى أن أصبح الآن الأول عالميًّا، متفوقًا على الدوريين الإسباني والإيطالي، وكان الثمن هو المنتخب الإنجليزي المبتعد عن تحقيق أحلام الإنجليز على مستوى كأس العالم، حيث لم يتم تحقيق هذا اللقب إلا مرة واحدة فقط عام 1966.
ـ في الدوري الإنجليزي مسموح بالتعاقد مع 17 لاعبًا أجنبيًّا، وهذا جعل اللاعبين الأجانب يأخذون مكان كثير من اللاعبين الإنجليز، ورغم انتشار بعضهم في الدوريات الكبرى إلا أن التأثير طال المنتخب الإنجليزي فنيًّا.
ـ الآن لدينا في الدوري السعودي الفكرة نفسها من خلال وجود 8 لاعبين أجانب، والآن الاتحاد السعودي لكرة القدم يدرس رفع اللاعبين الأجانب إلى 10 وربما مع مرور الوقت يكون العدد أكثر من ذلك، لكننا لا نملك لاعبين يحترفون في الدوريات الأخرى كما هم اللاعبون الإنجليز، وهذا يعني تأثر منتخبنا بشكل سلبي مستقبلًا، خاصة بعد تطبيق السماح بالتعاقد مع 10 لاعبين.
ـ هنا لا بد من وضع حلول وأنا أثق في اتحاد كرة القدم، لكني أقترح تفعيل الدوري الرديف بشكل أكبر من خلال إجبار الأندية على المشاركة فيه، ووضع له آلية صعود وهبوط، مثلًا تصعيد فيه المركزين الرابع والخامس من دوري يلو وتهبيط فيه المركزين الأخيرين لدوري يلو وهذا كمثال فقط، كما أن تحقيق البطولة لا بد أن تعتبر رسمية لكل فريق يحقهها.
ـ يجب وضع حوافز ونقل تلفزيوني يليق بالدوري، لأن الدوري سيشارك فيه أي لاعب يريده الفريق، وهذا يعني أن اللاعبين المحليين الذين لا يشاركون في دوري روشن سيشاركون هناك للحفاظ على حساسيتهم مع الكرة، وكذلك بالإمكان إشراك فيه اللاعبين الأجانب الذين يريد النادي تهيأتهم والعائدين من الإصابات.
ـ أعتقد أننا بحاجة كبيرة لدوري الرديف من أجل مصلحة منتخباتنا وعلى وجه الخصوص المنتخب الأول، فحتى هذه اللحظة لا يوجد حل ممكن ينقذ منتخبنا الأول إلا الدوري الرديف الذي يعتبر شبه ميت، لعدم اهتمام الأندية به وجعل المشاركة فيه اختيارية.
ـ في الدوري الإنجليزي مسموح بالتعاقد مع 17 لاعبًا أجنبيًّا، وهذا جعل اللاعبين الأجانب يأخذون مكان كثير من اللاعبين الإنجليز، ورغم انتشار بعضهم في الدوريات الكبرى إلا أن التأثير طال المنتخب الإنجليزي فنيًّا.
ـ الآن لدينا في الدوري السعودي الفكرة نفسها من خلال وجود 8 لاعبين أجانب، والآن الاتحاد السعودي لكرة القدم يدرس رفع اللاعبين الأجانب إلى 10 وربما مع مرور الوقت يكون العدد أكثر من ذلك، لكننا لا نملك لاعبين يحترفون في الدوريات الأخرى كما هم اللاعبون الإنجليز، وهذا يعني تأثر منتخبنا بشكل سلبي مستقبلًا، خاصة بعد تطبيق السماح بالتعاقد مع 10 لاعبين.
ـ هنا لا بد من وضع حلول وأنا أثق في اتحاد كرة القدم، لكني أقترح تفعيل الدوري الرديف بشكل أكبر من خلال إجبار الأندية على المشاركة فيه، ووضع له آلية صعود وهبوط، مثلًا تصعيد فيه المركزين الرابع والخامس من دوري يلو وتهبيط فيه المركزين الأخيرين لدوري يلو وهذا كمثال فقط، كما أن تحقيق البطولة لا بد أن تعتبر رسمية لكل فريق يحقهها.
ـ يجب وضع حوافز ونقل تلفزيوني يليق بالدوري، لأن الدوري سيشارك فيه أي لاعب يريده الفريق، وهذا يعني أن اللاعبين المحليين الذين لا يشاركون في دوري روشن سيشاركون هناك للحفاظ على حساسيتهم مع الكرة، وكذلك بالإمكان إشراك فيه اللاعبين الأجانب الذين يريد النادي تهيأتهم والعائدين من الإصابات.
ـ أعتقد أننا بحاجة كبيرة لدوري الرديف من أجل مصلحة منتخباتنا وعلى وجه الخصوص المنتخب الأول، فحتى هذه اللحظة لا يوجد حل ممكن ينقذ منتخبنا الأول إلا الدوري الرديف الذي يعتبر شبه ميت، لعدم اهتمام الأندية به وجعل المشاركة فيه اختيارية.