يظهر لنا هذا الأسبوع للمرة الأولى هذا الموسم الكلاسيكو الإسباني في أشهر مباريات كرة القدم في التاريخ بين ريال مدريد متصدر الليجا والذي يريد توسيع الفارق والاستمرار بالصدارة وبرشلونة الفريق الوحيد الذي لم يخسر هذا الموسم في الليجا ويريد الحصول على الصدارة عن طريق بوابة الكلاسيكو للدفاع عن اللقب.
ومما لا شك فيه أن الكلاسيكو يفتقد لبريق النجوم بعد سنوات ماضية كانت المباراة تضم أفضل 15-18 لاعبًا على مستوى العالم، حيث شاهدنا الكثير من المباريات التاريخية التي لن تنسى من ذاكرتنا، ولكن الوضع الآن انقلب وأصبح النجوم قد تستطيع عدهم بالأصابع، بل أن البعض منهم لم يصل إلى تلك النجومية التي كانت موجودة في عناصر برشلونة وريال مدريد منذ 2008ـ2016.
ولكن الإرث هو البريق الذي يجذب العديد من متابعي كرة القدم لمشاهدة المباراة، الإرث الذي يصعب على أي شخص تجاهله، أو أيضًا محاولة الاستنقاص منه، فالمباريات الكبرى في كرة القدم والديربيات تتقلب حالاتها بوجود ورحيل النجوم، ولنا في ديربي ميلانو بين الإنتر وميلان مثال، وليفربول ومانشستر يونايتد مثال آخر والعديد من المباريات التي أصبحت تجذب الناس لإرثها التاريخي الكبير.
وفي هذا الموسم من الواضح جدًا لنا أن الكلاسيكو سيكون مؤثرًا وبقوة في مسار الليجا، حيث انطلق برشلونة وريال مدريد بقوة هذا الموسم ويسيرون بمسار فارق عن بقية المنافسين، بل إن الفجوة التي أصبحت الآن بين برشلونة وريال مدريد والأندية الأخرى في الليجا كبيرة، وأصبح من المؤكد صعوبة تعثر الثنائي في الجولات القادمة في الليجا.
قد يكون لقب الليجا هذا الموسم هو الشيء الوحيد القادر على إنجاح موسم ريال مدريد أو برشلونة، خاصة مع صعوبة دوري أبطال أوروبا التي أصبحت الأندية الإنجليزية مسيطره عليه بالوصول إلى أدوار متقدمة، بجانب جاهزية بايرن ميونيخ هذا الموسم، والجانب الفني يقول لنا إن الفوز بدوري الأبطال للثنائي صعب جدًا ويحتاج لعوامل كثيرة مما يعطي لقب الدوري أهمية أكبر هذا الموسم وسط صراع تنافسي سيكون طويلًا وقد يكسب في نهاية السباق بسبب المواجهات المباشرة بين برشلونة وريال مدريد.
ومما لا شك فيه أن الكلاسيكو يفتقد لبريق النجوم بعد سنوات ماضية كانت المباراة تضم أفضل 15-18 لاعبًا على مستوى العالم، حيث شاهدنا الكثير من المباريات التاريخية التي لن تنسى من ذاكرتنا، ولكن الوضع الآن انقلب وأصبح النجوم قد تستطيع عدهم بالأصابع، بل أن البعض منهم لم يصل إلى تلك النجومية التي كانت موجودة في عناصر برشلونة وريال مدريد منذ 2008ـ2016.
ولكن الإرث هو البريق الذي يجذب العديد من متابعي كرة القدم لمشاهدة المباراة، الإرث الذي يصعب على أي شخص تجاهله، أو أيضًا محاولة الاستنقاص منه، فالمباريات الكبرى في كرة القدم والديربيات تتقلب حالاتها بوجود ورحيل النجوم، ولنا في ديربي ميلانو بين الإنتر وميلان مثال، وليفربول ومانشستر يونايتد مثال آخر والعديد من المباريات التي أصبحت تجذب الناس لإرثها التاريخي الكبير.
وفي هذا الموسم من الواضح جدًا لنا أن الكلاسيكو سيكون مؤثرًا وبقوة في مسار الليجا، حيث انطلق برشلونة وريال مدريد بقوة هذا الموسم ويسيرون بمسار فارق عن بقية المنافسين، بل إن الفجوة التي أصبحت الآن بين برشلونة وريال مدريد والأندية الأخرى في الليجا كبيرة، وأصبح من المؤكد صعوبة تعثر الثنائي في الجولات القادمة في الليجا.
قد يكون لقب الليجا هذا الموسم هو الشيء الوحيد القادر على إنجاح موسم ريال مدريد أو برشلونة، خاصة مع صعوبة دوري أبطال أوروبا التي أصبحت الأندية الإنجليزية مسيطره عليه بالوصول إلى أدوار متقدمة، بجانب جاهزية بايرن ميونيخ هذا الموسم، والجانب الفني يقول لنا إن الفوز بدوري الأبطال للثنائي صعب جدًا ويحتاج لعوامل كثيرة مما يعطي لقب الدوري أهمية أكبر هذا الموسم وسط صراع تنافسي سيكون طويلًا وقد يكسب في نهاية السباق بسبب المواجهات المباشرة بين برشلونة وريال مدريد.