الرياضة بوصفها علمًا لا تختلف عن العلوم الإنسانية الأخرى من ناحية ارتباطها بالنظريات العلمية، التي تسهم في تطورها وتجويد عملها.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى، التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية وقيادة المنظمات الرياضية.
واليوم سأتحدث عن ملخص كتاب “إدارة الوقت: كيفية استغلال وقتك بفاعلية” للمؤلف جون سميث.
يعدُّ الكتاب أداةً قيِّمةً لكل شخص يسعى إلى تحقيق التوازن والنجاح في حياته الشخصية والمهنية، ويركز على أهمية إدارة الوقت بشكل فاعل من أجل تحقيق إنتاجية عالية، والوصول إلى الأهداف.
يبدأ الكتاب بتسليط الضوء على أهمية الوقت وكيفية تأثيره في حياتنا اليومية، ويقدم طرقًا عمليةً واضحةً للتعامل مع الوقت وتحسين إدارته، كما يعلِّمنا كيفية التخطيط الجيد للوقت، وتحديد الأولويات، وتنظيم المهام بشكل فاعل، ويقدم أيضًا أدوات وتقنيات للتغلب على التشتت والتسليم في المواعيد المحددة.
ويبين الكتاب أن الوقت ليس موردًا قابلًا للاستعادة، فعندما يمضي، لا يمكننا استعادته مرةً أخرى، لذلك، يجب أن نتعلم كيف نقدّر قيمة الوقت، ونستغله بحكمة. إن الأفراد الناجحين يعرفون أن إدارة الوقت، هي مفتاح النجاح في حياتهم، فعندما نتحكم في وقتنا ونستغله بشكل مثالي، نحقق إنجازات أكبر، ونعيش حياةً أكثر توازنًا وسعادةً.
يقول المؤلف: “الوقت هو أحد أهم الأصول التي يجب علينا استثمارها بحكمة. إدارة الوقت ليست مجرد مسألة توزيع الدقائق والساعات، بل هي عملية استراتيجية أيضًا، تتطلَّب التخطيط والتنظيم وتحديد الأولويات. عندما نستغل الوقت بفاعلية، نجد أنفسنا أكثر إنتاجيةً ورضا عن أعمالنا، وأننا أنجزنا المزيد في وقت أقل”.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى، التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية وقيادة المنظمات الرياضية.
واليوم سأتحدث عن ملخص كتاب “إدارة الوقت: كيفية استغلال وقتك بفاعلية” للمؤلف جون سميث.
يعدُّ الكتاب أداةً قيِّمةً لكل شخص يسعى إلى تحقيق التوازن والنجاح في حياته الشخصية والمهنية، ويركز على أهمية إدارة الوقت بشكل فاعل من أجل تحقيق إنتاجية عالية، والوصول إلى الأهداف.
يبدأ الكتاب بتسليط الضوء على أهمية الوقت وكيفية تأثيره في حياتنا اليومية، ويقدم طرقًا عمليةً واضحةً للتعامل مع الوقت وتحسين إدارته، كما يعلِّمنا كيفية التخطيط الجيد للوقت، وتحديد الأولويات، وتنظيم المهام بشكل فاعل، ويقدم أيضًا أدوات وتقنيات للتغلب على التشتت والتسليم في المواعيد المحددة.
ويبين الكتاب أن الوقت ليس موردًا قابلًا للاستعادة، فعندما يمضي، لا يمكننا استعادته مرةً أخرى، لذلك، يجب أن نتعلم كيف نقدّر قيمة الوقت، ونستغله بحكمة. إن الأفراد الناجحين يعرفون أن إدارة الوقت، هي مفتاح النجاح في حياتهم، فعندما نتحكم في وقتنا ونستغله بشكل مثالي، نحقق إنجازات أكبر، ونعيش حياةً أكثر توازنًا وسعادةً.
يقول المؤلف: “الوقت هو أحد أهم الأصول التي يجب علينا استثمارها بحكمة. إدارة الوقت ليست مجرد مسألة توزيع الدقائق والساعات، بل هي عملية استراتيجية أيضًا، تتطلَّب التخطيط والتنظيم وتحديد الأولويات. عندما نستغل الوقت بفاعلية، نجد أنفسنا أكثر إنتاجيةً ورضا عن أعمالنا، وأننا أنجزنا المزيد في وقت أقل”.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.