بعض الأندية تجعل من “الحبة قبة”.. وفريقها “نايم” في الملاعب.. من حيث الأداء والطموح والنتائج!!، هكذا هو حال بعض فرق أندية دوري روشن، وبعض أندية كرة القدم عامة، فأمرها عجيب غريب، وتجعل من “الحبة قبة” كما تقول العامة!! فبعضها يؤكد أنه خسر نتيجة صافرة حكم “ضعيف” أو “متصيد”، وآخر يشدد على أن إصابة أحد لاعبيه هي السبب في خسارته.. وقس على ذلك الكثير من المبررات والأسباب والظروف والمواقف، التي لا تسمن ولا تغني من جوع.
وهكذا دواليك، فلا يوجد لدينا ناد تقريبًا بدون “مبررات وظروف” وإصابات إلى آخر “الأحجية”.. أو المنظومة الفاشلة عادة، ومحاولات ترميم خيوط اللعبة المتداولة كثيرًا في وسطنا الرياضي، الزاخر بالأمثلة والأسباب والمبررات وخيوط اللعبة!!! لم نسمع أو نشاهد مسؤولًا في أحد الأندية من “يعترف بأن هزيمته كانت” نتيجة سوء أداء فريقه أو ضعفه، وتخاذل عناصره، أو براعة وتألق الفريق المنافس، واتخاذ “الواقعية مبررًا” واضحًا للإخفاق وتفوق الفريق الآخر، واستحقاقه للفوز. والأمر ينطبق كذلك على معظم المدربين واللاعبين، بل ومعظم جماهير الأندية على مر الزمان!.
أندية التعاون والفتح والاتفاق تقدم مستويات جيدة متصاعدة من الأداء العالي، وحصد النقاط، خاصة في مبارياتها مع الأندية الكبرى، ومزاحمتها على المراكز المتقدمة في دوري روشن، وهو كما يبدو انعكاس واضح على نوعية العمل والجهود “الإيجابية والتدريبية الجيدة” لهذه الفرق.
تفوق الأهلي بمباراته الأخيرة أمام فريق الوحدة أداء ونتيجة، لكنه لا زال بحاجة لبعض العناصر الجيدة بخط دفاعه في فترة التسجيل الشتوية واستبدال “فورمينو” الذي تخطاه الزمن.
عطفًا على النتائج الأخيرة في الجولة الثامنة من دوري روشن السعودي، تبين وجود صراع شديد بين أندية المقدمة، وتقدم فريق التعاون ليحتل المركز الثاني خلف الهلال المتصدر، ويبدو أن المؤشرات تقودنا إلى توقع منافسة شديدة بين فرق المقدمة، نتيجة ومستويات ومعطيات وحصيلة نقاط حتى الآن، مع تفوق فريق الهلال وتمسكه بالصدارة بفارق بسيط.
وهكذا دواليك، فلا يوجد لدينا ناد تقريبًا بدون “مبررات وظروف” وإصابات إلى آخر “الأحجية”.. أو المنظومة الفاشلة عادة، ومحاولات ترميم خيوط اللعبة المتداولة كثيرًا في وسطنا الرياضي، الزاخر بالأمثلة والأسباب والمبررات وخيوط اللعبة!!! لم نسمع أو نشاهد مسؤولًا في أحد الأندية من “يعترف بأن هزيمته كانت” نتيجة سوء أداء فريقه أو ضعفه، وتخاذل عناصره، أو براعة وتألق الفريق المنافس، واتخاذ “الواقعية مبررًا” واضحًا للإخفاق وتفوق الفريق الآخر، واستحقاقه للفوز. والأمر ينطبق كذلك على معظم المدربين واللاعبين، بل ومعظم جماهير الأندية على مر الزمان!.
أندية التعاون والفتح والاتفاق تقدم مستويات جيدة متصاعدة من الأداء العالي، وحصد النقاط، خاصة في مبارياتها مع الأندية الكبرى، ومزاحمتها على المراكز المتقدمة في دوري روشن، وهو كما يبدو انعكاس واضح على نوعية العمل والجهود “الإيجابية والتدريبية الجيدة” لهذه الفرق.
تفوق الأهلي بمباراته الأخيرة أمام فريق الوحدة أداء ونتيجة، لكنه لا زال بحاجة لبعض العناصر الجيدة بخط دفاعه في فترة التسجيل الشتوية واستبدال “فورمينو” الذي تخطاه الزمن.
عطفًا على النتائج الأخيرة في الجولة الثامنة من دوري روشن السعودي، تبين وجود صراع شديد بين أندية المقدمة، وتقدم فريق التعاون ليحتل المركز الثاني خلف الهلال المتصدر، ويبدو أن المؤشرات تقودنا إلى توقع منافسة شديدة بين فرق المقدمة، نتيجة ومستويات ومعطيات وحصيلة نقاط حتى الآن، مع تفوق فريق الهلال وتمسكه بالصدارة بفارق بسيط.
