الحكم على مدرب المنتخب السعودي من خلال ثلاث مباريات تجريبية، وبناءً على خيارات لم يكن له رأي فيها، أو معرفة، حكمٌ ظالمٌ من قِبل إعلام، “همُّه” الأول والأخير “النصر والهلال”، وما زال يسترجع الماضي، فما يقوم به “مانشيني” حاليًّا عملية “استكشاف”، ليصل إلى قرار “نهائي” حول التشكيلة المناسبة لمنتخب ينافس ويحقق البطولات.
ـ ماجد عبد الله، ما زال لقب “الأسطورة” يُقلق بعضهم من الزملاء المهتمين بالشأن الهلالي، وأرقامٌ يستشهدون بها، ومقارناتٌ غريبةٌ لا علاقة لها إطلاقًا بالفن والإبداع الكروي! سيبقى الجلاد أسطورةً ومعجزةً سعوديةً مثله مثل المعجزة “مارادونا”، وسعيد غراب كان أسطورة زمانه في زمن بيليه.
ـ فؤاد أنور، الكابتن الذي عرفناه لاعبًا وقائدًا قليل الكلام أصبح بعد “تكريم” لم يحلم به محللًا، “يشطح” بآراء، تسيء إلى تاريخه الكروي ومسيرته الرياضية، “مندفعًا” بلغة “غرور” لا تليق به، “متعاليًا” على ناديه الذي كان سببًا رئيسًا في نجوميته وشهرته، بعد الله، بانضمامه للأخضر، وانتقاله لنادي النصر. يا فؤاد هلَّا اعترفت بأخطائك الجسيمة، واعتذرت لنادي الشباب والإدارة التي كانت محقَّةً لعدم توجيه الدعوة لك، لأنك بصراحة لم تكن وفيًّا مخلصًا لمَن كان له فضلٌ كبيرٌ عليك. ـ مباركٌ لإدارة الشباب الجديدة بقيادة رئيسها الشاب “محمد المنجم”، ومباركٌ لاختيار موفَّق للزميل العزيز تركي الغامدي بتوليه إدارة المركز الإعلامي، ونتمنَّى له كل النجاح في مهمة باتت في عصر “الشفافية” لا وجود لها في أنديتنا.
ـ الاتحاد إلى أين في كأس العالم؟ سؤالٌ لا يقلقني لوحدي، ولا المتيَّمين بعشق هذا الكيان الكبير فحسب، بل وأيضًا كل مَن تهمُّه سمعة الكرة السعودية في محفل عالمي، تستضيفه للمرة الأولى المملكة العربية السعودية. الإجابة عنه أتركها لمَن يهمُّه كثيرًا أمر سمعة الكرة السعودية من خلال ممثلها نادي الاتحاد. ـ مي حلمي مرحبًا وسهلًا بك في الدوري السعودي مقدمةً متألقةً في برنامجك الناجح “الحكم”. ببساطة أقرّي واعترفي بشجاعة بهزيمتك، وأنني كسبت المعركة أمام المشاهد “الحكم” بالضربة القاضية بحضور ابتسامتك “المرعوبة”، فلا تحاولي البحث عن انتصار “وهمي” عبر منصة “إكس”، “العبي غيرها”. ـ فرحنا بعودة الأهلي من يلو إلى دوري الكبار، لكننا لم نفرح بعودة بعض من إعلامه وجمهوره!
ـ ماجد عبد الله، ما زال لقب “الأسطورة” يُقلق بعضهم من الزملاء المهتمين بالشأن الهلالي، وأرقامٌ يستشهدون بها، ومقارناتٌ غريبةٌ لا علاقة لها إطلاقًا بالفن والإبداع الكروي! سيبقى الجلاد أسطورةً ومعجزةً سعوديةً مثله مثل المعجزة “مارادونا”، وسعيد غراب كان أسطورة زمانه في زمن بيليه.
ـ فؤاد أنور، الكابتن الذي عرفناه لاعبًا وقائدًا قليل الكلام أصبح بعد “تكريم” لم يحلم به محللًا، “يشطح” بآراء، تسيء إلى تاريخه الكروي ومسيرته الرياضية، “مندفعًا” بلغة “غرور” لا تليق به، “متعاليًا” على ناديه الذي كان سببًا رئيسًا في نجوميته وشهرته، بعد الله، بانضمامه للأخضر، وانتقاله لنادي النصر. يا فؤاد هلَّا اعترفت بأخطائك الجسيمة، واعتذرت لنادي الشباب والإدارة التي كانت محقَّةً لعدم توجيه الدعوة لك، لأنك بصراحة لم تكن وفيًّا مخلصًا لمَن كان له فضلٌ كبيرٌ عليك. ـ مباركٌ لإدارة الشباب الجديدة بقيادة رئيسها الشاب “محمد المنجم”، ومباركٌ لاختيار موفَّق للزميل العزيز تركي الغامدي بتوليه إدارة المركز الإعلامي، ونتمنَّى له كل النجاح في مهمة باتت في عصر “الشفافية” لا وجود لها في أنديتنا.
ـ الاتحاد إلى أين في كأس العالم؟ سؤالٌ لا يقلقني لوحدي، ولا المتيَّمين بعشق هذا الكيان الكبير فحسب، بل وأيضًا كل مَن تهمُّه سمعة الكرة السعودية في محفل عالمي، تستضيفه للمرة الأولى المملكة العربية السعودية. الإجابة عنه أتركها لمَن يهمُّه كثيرًا أمر سمعة الكرة السعودية من خلال ممثلها نادي الاتحاد. ـ مي حلمي مرحبًا وسهلًا بك في الدوري السعودي مقدمةً متألقةً في برنامجك الناجح “الحكم”. ببساطة أقرّي واعترفي بشجاعة بهزيمتك، وأنني كسبت المعركة أمام المشاهد “الحكم” بالضربة القاضية بحضور ابتسامتك “المرعوبة”، فلا تحاولي البحث عن انتصار “وهمي” عبر منصة “إكس”، “العبي غيرها”. ـ فرحنا بعودة الأهلي من يلو إلى دوري الكبار، لكننا لم نفرح بعودة بعض من إعلامه وجمهوره!