- لا يختلف كثيرون (بل ربما يتفقون) على أن سلطان الغنام أحد أبزر اللاعبين السعوديين تألقًا هذا الموسم وأكثرهم (استفادة) من مزاملة النجوم العالميين في فريقه (النصر).
- كان سلطان (وما زال) يقدم منذ معسكر النصر في البرتغال (مرورًا بكل محطات النصر الكروية) أفضل مستوياته منذ أن ارتدى قميص النصر، لدرجة أنه بات (نائب قائد الفريق) عندما يغادر القائد رونالدو، وهو وضع على سلطان أن يقدره ويعمل للحفاظ عليه.
- وبينما سلطان يتألق مع النصر ويفرض لنفسه مكانًا ثابتًا وأساسيًا مع الفريق إذ به (يخرج) عن النص ويتحدث مع الحكم (وفقًا للجنة الانضباط) بكلمات بذيئة كانت ضريبتها (إيقاف) لأربع مباريات.. أي كسر لمشوار وقطار تألقه في أوقات صعبة لفريقه على صعيد المنافسات المحلية.
- لا يعنيني ما يقال عن (قسوة) لجنة الانضباط أو الحديث عن رئيس أو أعضاء اللجنة، فمهما (قيل) فإن سلطان هو (من وضع نفسه) في هذا الموقف الصعب، (فمجرد) ذهابه للحكم بعد صافرة النهاية لم يكن (مقبولًا ولا مبررًا) مهما كان لدى سلطان من أسباب.
- هل (كان) سلطان يعتقد أنه (سيغير) شيئًا من قرارات الحكم بعد نهاية المباراة؟؟ لماذا لم يسأل سلطان (نفسه وزملاءه) كيف فرطوا (بتساهلهم وتعاليهم) بفوز سهل في متناول اليد لم يكن (للحكم) دور في ضياعه.
- قائد الفريق (بخبرته وشهرته) رونالدو لم يذهب للحكم ولم يناقشه لأنه يعرف أن كل شيء انتهى ولا فائدة من النقاش إلا مثلما حدث لسلطان.. وهو الإيقاف.
- ما مضى (يا سلطان) بات من الماضي وعليك أن تنظر إلى الأمام (بشرط) الاستفادة (إيجابيًا) مما حدث بعد نهاية مباراة فريقك أمام أبها، ويجب أن (تبذل) قصارى جهدك (لتستعيد) مركزك في النصر فربما الأمر (لا ينتهي) عند الإيقاف، بل (قد) يتألق زميلك بوشل فترة غيابك (ويحتل) مركزك وحينها (ستعرف) كم كان تصرفك (متهورًا) ونتائجه قاسية بشكل كبير.
- انتبه (يا سلطان) فربما هناك من يريد (تعطيل) مسيرتك (خصوصًا) بعد تألقك وتجديد عقدك مع النصر.. لا تمنحهم فرصة (التعطيل).
- كان سلطان (وما زال) يقدم منذ معسكر النصر في البرتغال (مرورًا بكل محطات النصر الكروية) أفضل مستوياته منذ أن ارتدى قميص النصر، لدرجة أنه بات (نائب قائد الفريق) عندما يغادر القائد رونالدو، وهو وضع على سلطان أن يقدره ويعمل للحفاظ عليه.
- وبينما سلطان يتألق مع النصر ويفرض لنفسه مكانًا ثابتًا وأساسيًا مع الفريق إذ به (يخرج) عن النص ويتحدث مع الحكم (وفقًا للجنة الانضباط) بكلمات بذيئة كانت ضريبتها (إيقاف) لأربع مباريات.. أي كسر لمشوار وقطار تألقه في أوقات صعبة لفريقه على صعيد المنافسات المحلية.
- لا يعنيني ما يقال عن (قسوة) لجنة الانضباط أو الحديث عن رئيس أو أعضاء اللجنة، فمهما (قيل) فإن سلطان هو (من وضع نفسه) في هذا الموقف الصعب، (فمجرد) ذهابه للحكم بعد صافرة النهاية لم يكن (مقبولًا ولا مبررًا) مهما كان لدى سلطان من أسباب.
- هل (كان) سلطان يعتقد أنه (سيغير) شيئًا من قرارات الحكم بعد نهاية المباراة؟؟ لماذا لم يسأل سلطان (نفسه وزملاءه) كيف فرطوا (بتساهلهم وتعاليهم) بفوز سهل في متناول اليد لم يكن (للحكم) دور في ضياعه.
- قائد الفريق (بخبرته وشهرته) رونالدو لم يذهب للحكم ولم يناقشه لأنه يعرف أن كل شيء انتهى ولا فائدة من النقاش إلا مثلما حدث لسلطان.. وهو الإيقاف.
- ما مضى (يا سلطان) بات من الماضي وعليك أن تنظر إلى الأمام (بشرط) الاستفادة (إيجابيًا) مما حدث بعد نهاية مباراة فريقك أمام أبها، ويجب أن (تبذل) قصارى جهدك (لتستعيد) مركزك في النصر فربما الأمر (لا ينتهي) عند الإيقاف، بل (قد) يتألق زميلك بوشل فترة غيابك (ويحتل) مركزك وحينها (ستعرف) كم كان تصرفك (متهورًا) ونتائجه قاسية بشكل كبير.
- انتبه (يا سلطان) فربما هناك من يريد (تعطيل) مسيرتك (خصوصًا) بعد تألقك وتجديد عقدك مع النصر.. لا تمنحهم فرصة (التعطيل).