رغم أن (الدوري السعودي الممتاز) بدأ عام 1976ـ1977م إلا أن كثيرًا من وسائل الإعلام في الوقت الراهن باتت تركز على دوري المحترفين كأرقام وإحصاءات، مع بقاء الإشارة إلى الدوري الذي سبقه كأرقام عامة.
وبات التفاعل مع دوري المحترفين الحالي لسهولة الحصول على أدق التفاصيل ولعدم قدرة هواة التظليل وأرباب البطولات الوهمية من إضافة خاصية الحذف والإضافة التي يبرعون بها وفيها.
في دوري المحترفين الحالي الذي بدأ عام 2009م تظهر أرقام مرعبة لكل المنافسين، نظرًا للبون الشاسع الذي يفصل الهلال عنهم وبفروقات كبيرة جدًّا، فخلال تلك الفترة لعبت الفرق الخمسة الكبيرة (مجازًا) 411 مباراة حتى الآن، فاز الهلال في 282 مباراة وخسر 44 مباراة فقط وهو في المركز الأول حيث حقق (931 نقطة)، في حين أن النصر يليه كثانٍ محققًا (789 نقطة)، ثم الاتحاد والشباب وأخيرًا الأهلي الذي ينقص عنهم كعدد مباريات نظرًا لهبوطه للدرجة الأولى.
ولتوضيح البون الشاسع بين الهلال (بطل دوري المحترفين) لكم أن تعرفوا أنه خلال 14 موسمًا فاز الهلال في (7) ألقاب وفازت بقية الفرق بـ (7) ألقاب.
الهلال أكثر الفرق فوزًا وحصدًا للنقاط وأقلها خسارة وأقواها هجومًا ودفاعًا، وأقل مركز حققه هو المركز الثالث، في حين النصر حلَّ ثامنًا والشباب عاشرًا والاتحاد في المركز الحادي عشر، والأهلي في الخامس عشر وبه هبط للدرجة الأدنى.
ولتوضيح (جزء) من هذه الفروقات الكبيرة بين الهلال وبقية الفرق، لكم أن تتخيلوا بأن فارق النقاط فقط عن أقرب المنافسين (140 نقطة) وهي بمثابة الفوز بكل مباريات موسم كامل دون تعادل أو خسارة وجزء من الدور الأول من الموسم الذي يليه.
وبعيدًا عن أعذار أعداء النجاح بتجيير الهيمنة الزرقاء خلال سنوات طويلة تغيّرت فيها الجهات المسؤولة والاتحادات وإدارات الأندية ومدربيها ولاعبيها لجوانب خارج الملعب سيظل الهلال هو (الأول) ولا ثاني له إلا بمسافة كبيرة جدًّا.
(السوط الأخير)
يا مظهرَ الكِبر إِعجابًا بصورتِه
انظرْ خلاءكَ إِن النتنَ تَثْريبُ
لو فكرَ الناسُ فيما في بطونِهمُ
ما استشعرَ الكبرَ شانٌ ولا شيبُ
وبات التفاعل مع دوري المحترفين الحالي لسهولة الحصول على أدق التفاصيل ولعدم قدرة هواة التظليل وأرباب البطولات الوهمية من إضافة خاصية الحذف والإضافة التي يبرعون بها وفيها.
في دوري المحترفين الحالي الذي بدأ عام 2009م تظهر أرقام مرعبة لكل المنافسين، نظرًا للبون الشاسع الذي يفصل الهلال عنهم وبفروقات كبيرة جدًّا، فخلال تلك الفترة لعبت الفرق الخمسة الكبيرة (مجازًا) 411 مباراة حتى الآن، فاز الهلال في 282 مباراة وخسر 44 مباراة فقط وهو في المركز الأول حيث حقق (931 نقطة)، في حين أن النصر يليه كثانٍ محققًا (789 نقطة)، ثم الاتحاد والشباب وأخيرًا الأهلي الذي ينقص عنهم كعدد مباريات نظرًا لهبوطه للدرجة الأولى.
ولتوضيح البون الشاسع بين الهلال (بطل دوري المحترفين) لكم أن تعرفوا أنه خلال 14 موسمًا فاز الهلال في (7) ألقاب وفازت بقية الفرق بـ (7) ألقاب.
الهلال أكثر الفرق فوزًا وحصدًا للنقاط وأقلها خسارة وأقواها هجومًا ودفاعًا، وأقل مركز حققه هو المركز الثالث، في حين النصر حلَّ ثامنًا والشباب عاشرًا والاتحاد في المركز الحادي عشر، والأهلي في الخامس عشر وبه هبط للدرجة الأدنى.
ولتوضيح (جزء) من هذه الفروقات الكبيرة بين الهلال وبقية الفرق، لكم أن تتخيلوا بأن فارق النقاط فقط عن أقرب المنافسين (140 نقطة) وهي بمثابة الفوز بكل مباريات موسم كامل دون تعادل أو خسارة وجزء من الدور الأول من الموسم الذي يليه.
وبعيدًا عن أعذار أعداء النجاح بتجيير الهيمنة الزرقاء خلال سنوات طويلة تغيّرت فيها الجهات المسؤولة والاتحادات وإدارات الأندية ومدربيها ولاعبيها لجوانب خارج الملعب سيظل الهلال هو (الأول) ولا ثاني له إلا بمسافة كبيرة جدًّا.
(السوط الأخير)
يا مظهرَ الكِبر إِعجابًا بصورتِه
انظرْ خلاءكَ إِن النتنَ تَثْريبُ
لو فكرَ الناسُ فيما في بطونِهمُ
ما استشعرَ الكبرَ شانٌ ولا شيبُ