الرياضة بوصفها علمًا لا تختلف عن العلوم الإنسانية الأخرى من ناحية ارتباطها بالنظريات العلمية، التي تسهم في تطورها وتجويد عملها.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى، التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية وقيادة المنظمات الرياضية.
واليوم سأتحدَّث عن ملخص كتاب “إدارة الصراع: كيفية التعامل مع التوتر وحل الصراعات بفاعلية” للمؤلفة سارة جونز.
يقدم الكتاب استراتيجيات عملية لإدارة الصراعات، وحلها بفاعلية في الحياة الشخصية والمهنية، ويستعرض أدوات وتقنيات للتعامل مع التوتر والصراعات بشكل بنَّاء وإيجابي.
ويتناول الكتاب مفهوم الصراع وأسبابه وآثاره، ويقدِّم مبادئ الاتصال الفاعل والتفاوض لتحقيق حلول مُرضية للجميع. كما يشرح كيفية التعامل مع العواطف والتحكُّم فيها في سياق الصراعات، ويقدِّم استراتيجيات لإقامة حوار بنَّاء، والتعاون في حل الصراعات.
تقول المؤلفة: “الصراعات ليست ضارةً بالضرورة، بل يمكن أن تكون فرصةً للنمو وتحسين العلاقات. استخدم الصراعات بوصفها فرصةً للتعلم وتطوير مهارات التواصل والتفاوض. اسعَ إلى إيجاد حلول ترضي جميع الأطراف، وتعزِّز التعاون والتفاهم”.
لا يبقى إلا أن أقول:
الصراعات هي فرصٌ للنمو الشخصي والتحسين. عندما نتعلَّم كيف نتعايش معها بشكل بنَّاء وصحي، يمكن أن يؤدي التوتر إلى تعزيز العلاقات وتحقيق التغيير الإيجابي.
في وسطنا الرياضي تحدث كثيرٌ من الصراعات داخل النادي نفسه مع بعضهم بعضًا، أو مع المنافسين، لذا من المهم أن يملك المسؤولون في المنظمات مهارة إدارة الصراعات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.
ومن أجل ضمان مواكبة الرياضة السعودية، من الناحية الإدارية، المجالات الأخرى، التي تميَّزت بنجاحاتها، يجب أن نؤمن بأهمية القيادة الرياضية في المنظمات على مختلف الأصعدة، من وزارة الرياضة إلى الأندية الرياضية.
سأخصِّص هذه الزاوية كل يوم جمعة لتسليط الضوء على علم الإدارة الرياضية وقيادة المنظمات الرياضية.
واليوم سأتحدَّث عن ملخص كتاب “إدارة الصراع: كيفية التعامل مع التوتر وحل الصراعات بفاعلية” للمؤلفة سارة جونز.
يقدم الكتاب استراتيجيات عملية لإدارة الصراعات، وحلها بفاعلية في الحياة الشخصية والمهنية، ويستعرض أدوات وتقنيات للتعامل مع التوتر والصراعات بشكل بنَّاء وإيجابي.
ويتناول الكتاب مفهوم الصراع وأسبابه وآثاره، ويقدِّم مبادئ الاتصال الفاعل والتفاوض لتحقيق حلول مُرضية للجميع. كما يشرح كيفية التعامل مع العواطف والتحكُّم فيها في سياق الصراعات، ويقدِّم استراتيجيات لإقامة حوار بنَّاء، والتعاون في حل الصراعات.
تقول المؤلفة: “الصراعات ليست ضارةً بالضرورة، بل يمكن أن تكون فرصةً للنمو وتحسين العلاقات. استخدم الصراعات بوصفها فرصةً للتعلم وتطوير مهارات التواصل والتفاوض. اسعَ إلى إيجاد حلول ترضي جميع الأطراف، وتعزِّز التعاون والتفاهم”.
لا يبقى إلا أن أقول:
الصراعات هي فرصٌ للنمو الشخصي والتحسين. عندما نتعلَّم كيف نتعايش معها بشكل بنَّاء وصحي، يمكن أن يؤدي التوتر إلى تعزيز العلاقات وتحقيق التغيير الإيجابي.
في وسطنا الرياضي تحدث كثيرٌ من الصراعات داخل النادي نفسه مع بعضهم بعضًا، أو مع المنافسين، لذا من المهم أن يملك المسؤولون في المنظمات مهارة إدارة الصراعات.
هنا يتوقف نبض قلمي وألقاك بصحيفتنا “الرياضية” وأنت كما أنت جميل بروحك وشكرًا لك.