نستطيع أن نقول إن سباق الصدارة والمنافسة على اللقب انطلق فعليًّا بنهاية الجولة الماضية.. حيث اتَّضحت الصورة بشكل أكبر حول الفرق المنافسة، وقدرتها على الاستمرار في سباق الحصول على اللقب.
خلالها نجح الهلال في الابتعاد عن الفرق المنافسة فعليًّا، وهي الأربعة الكبيرة بفارق جيد من النقاط، قدره أربعٌ، وبفارق نقطة عن التعاون الثاني في سلم الترتيب، الذي يرى الكثيرون صعوبة حصوله على اللقب في ظل وجود الرباعي الكبير، إذ يمتلكون كل المؤهلات للاستمرار في المنافسة، وبشكل يفوق قدرة التعاون على ذلك.. مع كامل الاحترام والتقدير والإعجاب أيضًا بما حققه سكري القصيم من نتائج ونقاط مستحقة.. لكننا نتحدث هنا عن دوري قوي مدجَّج بالنجوم، قد لا يكون التعاون قادرًا على الاستمرار في وضعه الحالي، أو مركزه خلاله.
الترشيحات بالتأكيد لن تخرج عن الهلال، ثم النصر، وبعدهما الاتحاد، وبشكل أقل الأهلي.. لذا جاءت نتائج الجولة الماضية لتؤكد من جديد أن اللقب العام الجاري سيكون صعبًا جدًّا، وأن الفريق الذي سيحققه سيكون جديرًا فعلًا به، مع الأخذ بالاعتبار أن الدور الثاني سيكون أكثر صعوبةً، وأن الفرق مرشحةٌ أيضًا للدخول في لعبة الكراسي الموسيقية، بمعنى تبادل المراكز على مدار الموسم.. عليه فالهلال مطالبٌ بالحفاظ علي تقدمه بالنقاط، وهو مؤهل لذلك، خاصةً بعد عودة الفريق إلى الأداء العالي والنتائج الجيدة.. وإن كانت فترة التوقف الجارية ستكون مؤثرةً جدًّا في معظم الفرق التي قد تفقد رتمها العالي بعد العودة، وقد يكون ثمن ذلك فقدان بعض النقاط..!
لمسات:
تشكيلة المنتخب الأخيرة تدور حول اللاعبين الدوليين الحاليين والسابقين باستثناء دخول نجم الأخدود الصاعد عيد المولد لاعب المحور الجيد.. فالسيد مانشيني ليست لديه خياراتٌ سوى الاعتماد على اللاعبين الدوليين بغض النظر عن وضعهم مع أنديتهم. استمرار السيد نونو سانتو سيكون ثمنه التفريط في اللقب الذي يحمله.. فالظروف التي خدمته الموسم الماضي، ليست موجودةً في الموسم الجاري، وأهمها عدم منافسة الهلال الموسم الماضي، وتنازله عن اللقب مبكرًا.. في حين لم يتطور سانتوس، أو يؤكد أن لديه ما يضيفه للعميد.
خلالها نجح الهلال في الابتعاد عن الفرق المنافسة فعليًّا، وهي الأربعة الكبيرة بفارق جيد من النقاط، قدره أربعٌ، وبفارق نقطة عن التعاون الثاني في سلم الترتيب، الذي يرى الكثيرون صعوبة حصوله على اللقب في ظل وجود الرباعي الكبير، إذ يمتلكون كل المؤهلات للاستمرار في المنافسة، وبشكل يفوق قدرة التعاون على ذلك.. مع كامل الاحترام والتقدير والإعجاب أيضًا بما حققه سكري القصيم من نتائج ونقاط مستحقة.. لكننا نتحدث هنا عن دوري قوي مدجَّج بالنجوم، قد لا يكون التعاون قادرًا على الاستمرار في وضعه الحالي، أو مركزه خلاله.
الترشيحات بالتأكيد لن تخرج عن الهلال، ثم النصر، وبعدهما الاتحاد، وبشكل أقل الأهلي.. لذا جاءت نتائج الجولة الماضية لتؤكد من جديد أن اللقب العام الجاري سيكون صعبًا جدًّا، وأن الفريق الذي سيحققه سيكون جديرًا فعلًا به، مع الأخذ بالاعتبار أن الدور الثاني سيكون أكثر صعوبةً، وأن الفرق مرشحةٌ أيضًا للدخول في لعبة الكراسي الموسيقية، بمعنى تبادل المراكز على مدار الموسم.. عليه فالهلال مطالبٌ بالحفاظ علي تقدمه بالنقاط، وهو مؤهل لذلك، خاصةً بعد عودة الفريق إلى الأداء العالي والنتائج الجيدة.. وإن كانت فترة التوقف الجارية ستكون مؤثرةً جدًّا في معظم الفرق التي قد تفقد رتمها العالي بعد العودة، وقد يكون ثمن ذلك فقدان بعض النقاط..!
لمسات:
تشكيلة المنتخب الأخيرة تدور حول اللاعبين الدوليين الحاليين والسابقين باستثناء دخول نجم الأخدود الصاعد عيد المولد لاعب المحور الجيد.. فالسيد مانشيني ليست لديه خياراتٌ سوى الاعتماد على اللاعبين الدوليين بغض النظر عن وضعهم مع أنديتهم. استمرار السيد نونو سانتو سيكون ثمنه التفريط في اللقب الذي يحمله.. فالظروف التي خدمته الموسم الماضي، ليست موجودةً في الموسم الجاري، وأهمها عدم منافسة الهلال الموسم الماضي، وتنازله عن اللقب مبكرًا.. في حين لم يتطور سانتوس، أو يؤكد أن لديه ما يضيفه للعميد.