يومًا بعد يوم يبرهن القطاع الرياضي في وطننا الغالي بإنه محط اهتمام القيادة الرشيدة، وما الوصول إلى تلك المنجزات سواء بالاستضافة أو المنافسة إلا دليل على استثمار المنتمين للقطاع الرياضي لذلك الدعم اللامحدود الذي تقدمه حكومة خادم الحرمين الشريفين في السنوات الأخيرة، والتي أثمرت بأن تكون السعودية مرمى بوصلة الرياضة العالمية، وجاء إعلان الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد ورائد نهضتنا باستضافة مونديال 2034 إلا تأكيدًا على أن بلادنا تسير في المسار الصحيح نحو التطوير الرياضي في كافة ألعابه.
علينا أن نحمد الله سبحانه وتعالى على النعم التي نعيشها، والنهضة الشاملة والواسعة على كافة الأصعدة، ويقول عراب الرؤية: “بأن نية الاستضافة تأتي تأكيدًا على الجهود الواضحة والكبيرة التي تقوم بها المملكة في نشر رسائل السلام والمحبة في العالم، والتي تعد الرياضة أحد أهم وأبرز أوجهها، كونها وسيلة مهمّة لالتقاء الشعوب بمختلف أعراقهم وتعدد ثقافاتهم، وهو ما دأبت المملكة على تحقيقه في مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي”.
ذلك الاهتمام الكبير وحديث سموه الكريم يعزز المسؤولية لدى كافة المنتمين إلى الوسط الرياضي من مسؤولين وإداريين ولاعبين وصحافيين وكل من له صلة في هذا المجال الزاهر بأن يضاعفوا من جهودهم ويدركوا أنهم في وسط له أهمية لدى أعلى سلطة، فالرياضة حاليًا أصبحت رافدًا أساسيًا لنمو الاقتصاد وازدهاره، وتحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030، بما ينعكس على مستويات جودة الحياة.
ونسعد في وطننا الغالي بأننا نجحنا في استضافة أكثر من 50 حدثًا رياضيًا دوليًا منذ عام 2018 في مختلف الرياضات لحين أصبحت السعودية مضربًا للمثل في الاستضافات العالمية، وما الدعم الكبير من الكثير من الدول في ملف استضافة كأس العالم 2034 إلا انعكاسًا لثقة تلك الدول بقدرات وإمكانات السعودية في احتضان أي حدث عالمي ليس رياضيًا فحسب بل في كافة المجالات.
نحمده سبحانه على نعمة الوطن الغالي وكلنا نقف صفًا واحدًا من أجل نجاح استضافة أي محفل رياضي عالمي.
علينا أن نحمد الله سبحانه وتعالى على النعم التي نعيشها، والنهضة الشاملة والواسعة على كافة الأصعدة، ويقول عراب الرؤية: “بأن نية الاستضافة تأتي تأكيدًا على الجهود الواضحة والكبيرة التي تقوم بها المملكة في نشر رسائل السلام والمحبة في العالم، والتي تعد الرياضة أحد أهم وأبرز أوجهها، كونها وسيلة مهمّة لالتقاء الشعوب بمختلف أعراقهم وتعدد ثقافاتهم، وهو ما دأبت المملكة على تحقيقه في مختلف المجالات، ومنها المجال الرياضي”.
ذلك الاهتمام الكبير وحديث سموه الكريم يعزز المسؤولية لدى كافة المنتمين إلى الوسط الرياضي من مسؤولين وإداريين ولاعبين وصحافيين وكل من له صلة في هذا المجال الزاهر بأن يضاعفوا من جهودهم ويدركوا أنهم في وسط له أهمية لدى أعلى سلطة، فالرياضة حاليًا أصبحت رافدًا أساسيًا لنمو الاقتصاد وازدهاره، وتحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030، بما ينعكس على مستويات جودة الحياة.
ونسعد في وطننا الغالي بأننا نجحنا في استضافة أكثر من 50 حدثًا رياضيًا دوليًا منذ عام 2018 في مختلف الرياضات لحين أصبحت السعودية مضربًا للمثل في الاستضافات العالمية، وما الدعم الكبير من الكثير من الدول في ملف استضافة كأس العالم 2034 إلا انعكاسًا لثقة تلك الدول بقدرات وإمكانات السعودية في احتضان أي حدث عالمي ليس رياضيًا فحسب بل في كافة المجالات.
نحمده سبحانه على نعمة الوطن الغالي وكلنا نقف صفًا واحدًا من أجل نجاح استضافة أي محفل رياضي عالمي.