في هذا الوطن الطموح أصبحنا في زحام من النعم لا يكاد يمر أسبوع دون بشرى تؤكد قدرتنا على قهر المستحيل وجعله ممكنًا، لأننا نسير خلف قائد ليس لكلمة “مستحيل” مكانًا في قاموسه، ولذلك حين أعلن “ولي العهد” نية “المملكة العربية السعودية” تقديم ملفها لاستضافة كأس العالم 2034 أصبحنا على يقين بإذن الله أن العالم سيأتي للوطن الغالي بعد “11 سنة”.
الاتحاد الدولي لكرة القدم قدَّم رسائل للاتحادات المحلية بالاتحادين القاريين “آسيا وأوقيانوسيا” ليمنح تلك الاتحادات فرصة التقدم لاستضافة كأس العالم 2034، على أن يغلق باب الترشح في نهاية شهر أكتوبر الحالي، ثم يمنح الاتحادات المترشحة مدة عام واحد فقط قبل التصويت على الملف الفائز نهاية العام المقبل 2024، الأمنية أن ينفرد الاتحاد السعودي لكرة القدم بطلب الترشح الوحيد خصوصًا بعد إعلان رئيس الاتحاد الآسيوي “الشيخ سلمان آل خليفة” تأييد الاتحاد القاري للملف السعودي، ولكن قد تتقدم اتحادات أخرى مثل “أستراليا والصين ونيوزيلاندا” وربما “اليابان وكوريا” رغم تنظيمهما لكأس 2002، حينها سندخل في سباق مع الزمن للفوز بالاستضافة القادرين عليها لتقديم عمل متكامل في “11 سنة”.
لا نريد استباق الأحداث ولكن المؤشرات تدل على فوزنا بحق الاستضافة، وبالتالي ستبادر الجهات المعنية بالعمل الجاد على تقديم نسخة استثنائية تؤكد للعالم المكانة الاستثنائية لوطننا الغالي، ولعل أهم عناصر النجاح “الكوادر البشرية” التي ستشرف على العمل، ولذلك فمن حظنا استضافة كأس العالم للأندية 2023 ثم كأس آسيا 2027 ودورة الألعاب الشتوية 2029 ودورة الألعاب الآسيوية 2034، فالكوادر القائمة على تنظيمها سينجحون خلال “11 سنة”.
تغريدة tweet:
كان شعار اليوم الوطني “نحلم ونحقق” وأصبح الأمر حقيقة تتكرر مع كل إنجاز سعودي نفخر به في مختلف المجالات، وعلينا أن ننتظر نهاية الشهر لمعرفة حجم العمل الذي ينتظرنا بحسب وجود المنافسين على الاستضافة، فإن وجدوا فسنركز جهودنا على العمل اللوجستي لكسب الأصوات المؤيدة للملف السعودي، وإن كنّا الوحيدين فسنتفرغ لتحقيق الإبهار بداية من الملاعب وحتى أدق التفاصيل، وعلى منصات الإبهار نلتقي،
الاتحاد الدولي لكرة القدم قدَّم رسائل للاتحادات المحلية بالاتحادين القاريين “آسيا وأوقيانوسيا” ليمنح تلك الاتحادات فرصة التقدم لاستضافة كأس العالم 2034، على أن يغلق باب الترشح في نهاية شهر أكتوبر الحالي، ثم يمنح الاتحادات المترشحة مدة عام واحد فقط قبل التصويت على الملف الفائز نهاية العام المقبل 2024، الأمنية أن ينفرد الاتحاد السعودي لكرة القدم بطلب الترشح الوحيد خصوصًا بعد إعلان رئيس الاتحاد الآسيوي “الشيخ سلمان آل خليفة” تأييد الاتحاد القاري للملف السعودي، ولكن قد تتقدم اتحادات أخرى مثل “أستراليا والصين ونيوزيلاندا” وربما “اليابان وكوريا” رغم تنظيمهما لكأس 2002، حينها سندخل في سباق مع الزمن للفوز بالاستضافة القادرين عليها لتقديم عمل متكامل في “11 سنة”.
لا نريد استباق الأحداث ولكن المؤشرات تدل على فوزنا بحق الاستضافة، وبالتالي ستبادر الجهات المعنية بالعمل الجاد على تقديم نسخة استثنائية تؤكد للعالم المكانة الاستثنائية لوطننا الغالي، ولعل أهم عناصر النجاح “الكوادر البشرية” التي ستشرف على العمل، ولذلك فمن حظنا استضافة كأس العالم للأندية 2023 ثم كأس آسيا 2027 ودورة الألعاب الشتوية 2029 ودورة الألعاب الآسيوية 2034، فالكوادر القائمة على تنظيمها سينجحون خلال “11 سنة”.
تغريدة tweet:
كان شعار اليوم الوطني “نحلم ونحقق” وأصبح الأمر حقيقة تتكرر مع كل إنجاز سعودي نفخر به في مختلف المجالات، وعلينا أن ننتظر نهاية الشهر لمعرفة حجم العمل الذي ينتظرنا بحسب وجود المنافسين على الاستضافة، فإن وجدوا فسنركز جهودنا على العمل اللوجستي لكسب الأصوات المؤيدة للملف السعودي، وإن كنّا الوحيدين فسنتفرغ لتحقيق الإبهار بداية من الملاعب وحتى أدق التفاصيل، وعلى منصات الإبهار نلتقي،