“نحلم ونحقق”، كان شعار اليوم الوطني لمملكتنا الحبيبة، وهذا والحمد لله بفضل الله، ثم بفضل حكومتنا العظيمة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، حفظه الله، وسمو سيدي ولي العهد، نصره الله.
لقد أصبحنا نحلم، وسرعان ما نجد الحلم يتحقق، بل إنه لم يعد لدينا وقتٌ حتى للحلم، فبدلًا من أن نحلم ونحقق، أصبحنا نحقق ونحقق.
لمَن لا يعرف معنى جودة الحياة، هي من أهم أهداف الرؤية، رؤية الرجل الذي ألغى من قاموسنا كلمة مستحيل، وهو سمو سيدي ولي العهد.
كل ما تراه من تنمية وتطوير واستضافات ومناسبات، هي من أجل “عيون الشعب السعودي”، ليعيش حياةً مختلفةً، حياةً ذات جودة عالية، فيجد كل ما يتمناه حوله، أمورٌ كان يراها من بعيد، والآن أصبح يعيشها، والعالم يراها من بعيد.
كل يوم نصحو على مجد جديد، وتحقيق ما كنا نعتقد أنه مستحيلٌ، آخره تقدم المملكة لاستضافة كأس العالم، ونحن على ثقة بأن المملكة بما تملكه من إمكانات إبداعية ومادية قادرة على الفوز بالاستضافة.
في كأس العالم “روسيا 2018”، بادرت حكومتنا بتسخير كافة الإمكانات لذهاب آلاف المشجعين السعوديين إلى روسيا من أجل تشجيع المنتخب، والاستمتاع بأجواء كأس العالم، وحدث ذلك تمامًا في مونديال “قطر 2022”، واليوم وباستضافة كأس العالم 2034، كأن سمو ولي العهد يقول لنا لن نجعلكم تتحملون عناء السفر للمونديال، بل سنحضره إليكم هذه المرة، وسنجعل العالم يأتي إليكم تمامًا كما تمَّ احضار كل شيء كنا نراه بعيدًا كالنجوم في السماء، وأصبحنا اليوم نعيش معه، ونراه بيننا.
ألمانيا عام 2004، كانت الـ 17 في مؤشر السياحة العالمي، وبعد أن نظَّمت كأس العالم 2006، أصبحت في 2007 الرقم واحد في مؤشر السياحة العالمي.
هذا مثالٌ بسيطٌ لما ستحدثه الاستضافة في مجال السياحة، والحديث ينطبق على كافة المجالات الأخرى، فلا يعتقد بعضهم أن المملكة تصرف الأموال هباءً، بل هو عملٌ مخططٌ وفكرٌ عال، تقود به حكومتنا المملكة الجديدة، المملكة التي كانت تقود الأمتين الإسلامية والعربية، وأصبحت اليوم تقود العالم كله.
لقد أصبحنا نحلم، وسرعان ما نجد الحلم يتحقق، بل إنه لم يعد لدينا وقتٌ حتى للحلم، فبدلًا من أن نحلم ونحقق، أصبحنا نحقق ونحقق.
لمَن لا يعرف معنى جودة الحياة، هي من أهم أهداف الرؤية، رؤية الرجل الذي ألغى من قاموسنا كلمة مستحيل، وهو سمو سيدي ولي العهد.
كل ما تراه من تنمية وتطوير واستضافات ومناسبات، هي من أجل “عيون الشعب السعودي”، ليعيش حياةً مختلفةً، حياةً ذات جودة عالية، فيجد كل ما يتمناه حوله، أمورٌ كان يراها من بعيد، والآن أصبح يعيشها، والعالم يراها من بعيد.
كل يوم نصحو على مجد جديد، وتحقيق ما كنا نعتقد أنه مستحيلٌ، آخره تقدم المملكة لاستضافة كأس العالم، ونحن على ثقة بأن المملكة بما تملكه من إمكانات إبداعية ومادية قادرة على الفوز بالاستضافة.
في كأس العالم “روسيا 2018”، بادرت حكومتنا بتسخير كافة الإمكانات لذهاب آلاف المشجعين السعوديين إلى روسيا من أجل تشجيع المنتخب، والاستمتاع بأجواء كأس العالم، وحدث ذلك تمامًا في مونديال “قطر 2022”، واليوم وباستضافة كأس العالم 2034، كأن سمو ولي العهد يقول لنا لن نجعلكم تتحملون عناء السفر للمونديال، بل سنحضره إليكم هذه المرة، وسنجعل العالم يأتي إليكم تمامًا كما تمَّ احضار كل شيء كنا نراه بعيدًا كالنجوم في السماء، وأصبحنا اليوم نعيش معه، ونراه بيننا.
ألمانيا عام 2004، كانت الـ 17 في مؤشر السياحة العالمي، وبعد أن نظَّمت كأس العالم 2006، أصبحت في 2007 الرقم واحد في مؤشر السياحة العالمي.
هذا مثالٌ بسيطٌ لما ستحدثه الاستضافة في مجال السياحة، والحديث ينطبق على كافة المجالات الأخرى، فلا يعتقد بعضهم أن المملكة تصرف الأموال هباءً، بل هو عملٌ مخططٌ وفكرٌ عال، تقود به حكومتنا المملكة الجديدة، المملكة التي كانت تقود الأمتين الإسلامية والعربية، وأصبحت اليوم تقود العالم كله.