قوافل المناسبات الكبرى تأتي طوعًا باتجاه المملكة بعد أن وجدت طريقًا ممهدًا تم بناؤه بعناية وإتقان.
نمسي على خبر جميل، ونصبح على آخر.
آخرها رغبة المملكة باستضافة أضخم حدث رياضي كروي بطولة كأس العالم 2034.
يقول عرّاب الرؤية وفاتح طرق المجد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان “رغبة المملكة في استضافة كأس العالم 2034، تعد انعكاسًا لما وصلت إليه - ولله الحمد - من نهضة شاملة على الأصعدة والمستويات كافة، الأمر الذي جعل منها مركزًا قياديًا وواجهة دولية لاستضافة أكبر وأهم الأحداث العالمية في مختلف المجالات، بما تملكه من مقومات اقتصادية وإرث حضاري وثقافي عظيم”.
“نحلم ونحقق” ليس شعارًا تم ترديده في مناسبة اليوم الوطني فقط، وإنما هو واقع نعيشه ونلمسه ونتعايش معه في جميع تفاصيل حياتنا سياسيًا واقتصاديًا ورياضيًا، فنحن كدولة نتقدم بقفزات للأمام لم نعد نسابق غيرنا بل نسابق أنفسنا، فالرقم الذي نحققه نكسره غدًا برقم جديد آخر.
بعد شهرين سنستضيف كأس العالم للأندية، وفي عام 2027 سنستضيف كأس أمم آسيا وأجزم بأنه من الأمس بدأ الترتيب والتخطيط لتجهيز ملف كأس العالم 2034، أحلامنا لم تعد على الورق ولم تبقَ حبيسة خواطرنا، فهناك قائد مُلهم وضع الخطوط العريضة لحاضر مملكتنا ومستقبلها وبدأ مرحلة التنفيذ الفعلي.
رغبة استضافة المملكة لكأس العالم ستغير معالم الملاعب والمنشآت وقريبًا سنصبح على أخبار أخرى مفرحة بهذا الشأن لأن الرغبة بالاستضافة سيقابلها العمل على تقديم ملف تاريخي “للفيفا” بحدث رياضي مختلف في دولة تحول الأحلام إلى واقع.
قرأت تعليقًا أعجبني جدًا حول رغبة المملكة في استضافة كأس العالم وليعذرني كاتبه لأنني لم أحفظ اسمه.
يقول “أعظم ما حققته الرؤية ليس أرقامًا اقتصادية ومشاريع فقط، وإنما جعلت المواطن السعودي على ثقة كاملة بأن بلده يستطيع أن يحقق كل ما يريده”.
وها نحن فعلًا نتحدث بثقة عن كأس عالم ستقام على ملاعب المملكة مع أنها لاتزال مجرد رغبة، ولكن الثقة بأن الرغبات تتحقق تجعلنا نقول: أهلًا بالعالم في ملاعب المملكة عام 2034.
نمسي على خبر جميل، ونصبح على آخر.
آخرها رغبة المملكة باستضافة أضخم حدث رياضي كروي بطولة كأس العالم 2034.
يقول عرّاب الرؤية وفاتح طرق المجد سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان “رغبة المملكة في استضافة كأس العالم 2034، تعد انعكاسًا لما وصلت إليه - ولله الحمد - من نهضة شاملة على الأصعدة والمستويات كافة، الأمر الذي جعل منها مركزًا قياديًا وواجهة دولية لاستضافة أكبر وأهم الأحداث العالمية في مختلف المجالات، بما تملكه من مقومات اقتصادية وإرث حضاري وثقافي عظيم”.
“نحلم ونحقق” ليس شعارًا تم ترديده في مناسبة اليوم الوطني فقط، وإنما هو واقع نعيشه ونلمسه ونتعايش معه في جميع تفاصيل حياتنا سياسيًا واقتصاديًا ورياضيًا، فنحن كدولة نتقدم بقفزات للأمام لم نعد نسابق غيرنا بل نسابق أنفسنا، فالرقم الذي نحققه نكسره غدًا برقم جديد آخر.
بعد شهرين سنستضيف كأس العالم للأندية، وفي عام 2027 سنستضيف كأس أمم آسيا وأجزم بأنه من الأمس بدأ الترتيب والتخطيط لتجهيز ملف كأس العالم 2034، أحلامنا لم تعد على الورق ولم تبقَ حبيسة خواطرنا، فهناك قائد مُلهم وضع الخطوط العريضة لحاضر مملكتنا ومستقبلها وبدأ مرحلة التنفيذ الفعلي.
رغبة استضافة المملكة لكأس العالم ستغير معالم الملاعب والمنشآت وقريبًا سنصبح على أخبار أخرى مفرحة بهذا الشأن لأن الرغبة بالاستضافة سيقابلها العمل على تقديم ملف تاريخي “للفيفا” بحدث رياضي مختلف في دولة تحول الأحلام إلى واقع.
قرأت تعليقًا أعجبني جدًا حول رغبة المملكة في استضافة كأس العالم وليعذرني كاتبه لأنني لم أحفظ اسمه.
يقول “أعظم ما حققته الرؤية ليس أرقامًا اقتصادية ومشاريع فقط، وإنما جعلت المواطن السعودي على ثقة كاملة بأن بلده يستطيع أن يحقق كل ما يريده”.
وها نحن فعلًا نتحدث بثقة عن كأس عالم ستقام على ملاعب المملكة مع أنها لاتزال مجرد رغبة، ولكن الثقة بأن الرغبات تتحقق تجعلنا نقول: أهلًا بالعالم في ملاعب المملكة عام 2034.