اعتمادُ الإدارة الفنية في الاتحاد السعودي لكرة القدم إقامة بطولتين جديدتين على مستوى البراعم، تحت 13 عامًا و11 عامًا، في الموسم الرياضي الجديد 2023ـ2024 خطوةٌ كبيرةٌ لبناء جيل سعودي من المواهب الممارسين.
هذه الخطوة تأتي انطلاقًا من أهداف الاتحاد السعودي الاستراتيجية لتطوير المسابقات، وسيتمُّ تنظيم أربع منها في الموسم المقبل 2024ـ2025، وهي دوريات تحت 14 و13 و12 و11 عامًا، على مستوى جميع مناطق البلاد.
إن صقل الموهبة الكروية يحتاج إلى فترة طويلة، ومشوار شاق، لكنَّه خيارٌ لا غنى عنه لتكوين قاعدة من الممارسين. وقد انطلقت مراكز التدريب الإقليمية للعام الخامس على التوالي وسط مشاركة أكثر من 1200 لاعب في 13 مركزًا، تحت إشراف 105 من الأجهزة الفنية، و55 جهازًا إداريًّا وطبيًّا.
وتعدُّ مراكز التدريب الإقليمية إحدى أهم مبادرات إدارة التطوير والاتحاد السعودي لكرة القدم، وتهدف إلى اكتشاف وتطوير المواهب ضمن استراتيجية الاتحاد لتطوير أكثر من أربعة آلاف لاعب بحلول عام 2025.
ويبلغ عدد هذه المراكز العام الجاري 13 مركزًا بواقع مركزين في الرياض، وواحد في مكة المكرمة، الأحساء، الطائف، جازان، حائل، القصيم، نجران، جدة، تبوك، الدمام والمدينة المنورة، وستشمل المرحلة الثانية افتتاح مراكز في مدن ومحافظات إضافية بعد خضوعها لمرحلة تقييم بإجراء تجمُّعات استكشافية للمواهب.
وكان برنامج اكتشاف المواهب للبنين والبنات، الذي يقيمه الاتحاد السعودي لكرة القدم، قد انطلق بهدف اكتشاف المواهب الكروية في المدارس، وإتاحة الفرصة أمامها للانضمام إلى الأندية الرياضية ومراكز التدريب الإقليمية.
الأهداف الموضوعة، تحمل بشريات، فالأعداد متوفرةٌ، والمدن جاهزةٌ للانخراط في المشروع، والأمر يتطلَّب فقط مزيدًا من الجهد في تطبيق معايير الموهوب وصناعته دون أن يكون ذلك مربوطًا بمجرد عمل مسحي، والنتائج ستكون عظيمة الفائدة.
إن الهمم العالية تبدأ، وليس في ذهنها التوقُّف، كما أن المحصلة لابد أن تظهر للجميع ومع كل خطوة.
هذه الخطوة تأتي انطلاقًا من أهداف الاتحاد السعودي الاستراتيجية لتطوير المسابقات، وسيتمُّ تنظيم أربع منها في الموسم المقبل 2024ـ2025، وهي دوريات تحت 14 و13 و12 و11 عامًا، على مستوى جميع مناطق البلاد.
إن صقل الموهبة الكروية يحتاج إلى فترة طويلة، ومشوار شاق، لكنَّه خيارٌ لا غنى عنه لتكوين قاعدة من الممارسين. وقد انطلقت مراكز التدريب الإقليمية للعام الخامس على التوالي وسط مشاركة أكثر من 1200 لاعب في 13 مركزًا، تحت إشراف 105 من الأجهزة الفنية، و55 جهازًا إداريًّا وطبيًّا.
وتعدُّ مراكز التدريب الإقليمية إحدى أهم مبادرات إدارة التطوير والاتحاد السعودي لكرة القدم، وتهدف إلى اكتشاف وتطوير المواهب ضمن استراتيجية الاتحاد لتطوير أكثر من أربعة آلاف لاعب بحلول عام 2025.
ويبلغ عدد هذه المراكز العام الجاري 13 مركزًا بواقع مركزين في الرياض، وواحد في مكة المكرمة، الأحساء، الطائف، جازان، حائل، القصيم، نجران، جدة، تبوك، الدمام والمدينة المنورة، وستشمل المرحلة الثانية افتتاح مراكز في مدن ومحافظات إضافية بعد خضوعها لمرحلة تقييم بإجراء تجمُّعات استكشافية للمواهب.
وكان برنامج اكتشاف المواهب للبنين والبنات، الذي يقيمه الاتحاد السعودي لكرة القدم، قد انطلق بهدف اكتشاف المواهب الكروية في المدارس، وإتاحة الفرصة أمامها للانضمام إلى الأندية الرياضية ومراكز التدريب الإقليمية.
الأهداف الموضوعة، تحمل بشريات، فالأعداد متوفرةٌ، والمدن جاهزةٌ للانخراط في المشروع، والأمر يتطلَّب فقط مزيدًا من الجهد في تطبيق معايير الموهوب وصناعته دون أن يكون ذلك مربوطًا بمجرد عمل مسحي، والنتائج ستكون عظيمة الفائدة.
إن الهمم العالية تبدأ، وليس في ذهنها التوقُّف، كما أن المحصلة لابد أن تظهر للجميع ومع كل خطوة.