أعلم أن لجنة الاستقطابات تتمنى كل الخير لنادي الاتحاد، وإن كان هذا الخير له نظرة خاصة تدركه بتقديم الدعم الكبير لاختيار أفضل وأبرز نجوم العالم على اعتبار أنه سيمثل الكرة السعودية في محفل عالمي تستضيفه بلادنا الحبيبة.
- وأعلم أن إدارة شركة النادي والمدرب يتمنون كل الخير وأزود للاتحاد، إلا أننا لا نعلم إن كانت الاختيارات للأسماء “الخمسة” بموافقة” نونو قبل التعاقد معها وفي مقدمتهم الكابتن بنزيما الذي يعاني من إصابة مزمنة حينما كان يلعب لريال مدريد، وإن كنا نعلم أن لهذا المدرب تصريحات اتسمت بـ “اللباقة” ليحمي لاعبيه من أي مؤثرات خارجية تهدم كل ما بناه بالموسم المنصرم.
- أما من ناحية موقف إدارة شركة نادي الاتحاد من تعاقدات ثلاثة منها “مضروبة” فلابد من وجود سؤال يطرح نفسه كيف لها “الموافقة”على بنزيما وجوتا وفيليبي وفيها أعضاء لديهم من “الخبرة” الكافية ليقولوا “يس أو نو” ولا يجيني أحد يقول إن لجنة “الاستقطابات “هي من فرضت عليهم وعلى المدرب بقبول هذا الثلاثي لنادٍ تنتظره مشاركة عالمية حتى فيما يخص فكرة التعاقد مع اللاعب محمد صلاح ومسلسل مفاوضات “يا ليل ما أطولك” كانت نهايته أكبر وأقوى “بمبة” قهرت الاتحاديين.
- ما يمر به الاتحاد في مرحلة “اطلب واتمنى” مثله مثل بقية الأندية الثلاثة النصر والهلال والأهلي هي قريبة لمرحلة حدثت في عهد المقيرن حينما تم تسديد كافة ديون الأندية بتوجيه من ولي العهد “فلم يستثمر أعضاء مجلس إدارته تلك الفرصة الذهبية إنما تم التعاقد مع لاعبين “نص كم”.
- الخلاصة من يتحمل مسؤولية هذا “العك” وفشل ذريع يستدعي تدخل وزارة الرياضة لمعرفة من الجاني المتسبب في هذا التخبط، وإجراء تحقيق مع كل الأطراف التي لها علاقة مباشرة بالتعاقدات الاتحادية، وإصدار بيان توضيحي يقدم الحقائق المهمة التي قد تسهم في الحد من كل الشائعات والتسريبات التي تحاول الإساءة للجنة الاستقطابات وتخفف غضب جماهير الاتحاد التي عزفت عن التشجيع كنوع من “الاحتجاج” المؤدب لتعاقدات “بمبة” لعل رسالتها تصل لمن “يهمه الأمر” ليحاسب كل من لا يقدّر المسؤولية والثقة التي وضعت فيه.
- وأعلم أن إدارة شركة النادي والمدرب يتمنون كل الخير وأزود للاتحاد، إلا أننا لا نعلم إن كانت الاختيارات للأسماء “الخمسة” بموافقة” نونو قبل التعاقد معها وفي مقدمتهم الكابتن بنزيما الذي يعاني من إصابة مزمنة حينما كان يلعب لريال مدريد، وإن كنا نعلم أن لهذا المدرب تصريحات اتسمت بـ “اللباقة” ليحمي لاعبيه من أي مؤثرات خارجية تهدم كل ما بناه بالموسم المنصرم.
- أما من ناحية موقف إدارة شركة نادي الاتحاد من تعاقدات ثلاثة منها “مضروبة” فلابد من وجود سؤال يطرح نفسه كيف لها “الموافقة”على بنزيما وجوتا وفيليبي وفيها أعضاء لديهم من “الخبرة” الكافية ليقولوا “يس أو نو” ولا يجيني أحد يقول إن لجنة “الاستقطابات “هي من فرضت عليهم وعلى المدرب بقبول هذا الثلاثي لنادٍ تنتظره مشاركة عالمية حتى فيما يخص فكرة التعاقد مع اللاعب محمد صلاح ومسلسل مفاوضات “يا ليل ما أطولك” كانت نهايته أكبر وأقوى “بمبة” قهرت الاتحاديين.
- ما يمر به الاتحاد في مرحلة “اطلب واتمنى” مثله مثل بقية الأندية الثلاثة النصر والهلال والأهلي هي قريبة لمرحلة حدثت في عهد المقيرن حينما تم تسديد كافة ديون الأندية بتوجيه من ولي العهد “فلم يستثمر أعضاء مجلس إدارته تلك الفرصة الذهبية إنما تم التعاقد مع لاعبين “نص كم”.
- الخلاصة من يتحمل مسؤولية هذا “العك” وفشل ذريع يستدعي تدخل وزارة الرياضة لمعرفة من الجاني المتسبب في هذا التخبط، وإجراء تحقيق مع كل الأطراف التي لها علاقة مباشرة بالتعاقدات الاتحادية، وإصدار بيان توضيحي يقدم الحقائق المهمة التي قد تسهم في الحد من كل الشائعات والتسريبات التي تحاول الإساءة للجنة الاستقطابات وتخفف غضب جماهير الاتحاد التي عزفت عن التشجيع كنوع من “الاحتجاج” المؤدب لتعاقدات “بمبة” لعل رسالتها تصل لمن “يهمه الأمر” ليحاسب كل من لا يقدّر المسؤولية والثقة التي وضعت فيه.
