19 علاقتهم مستمرة مع كرة القدم.. و3 يظهرون مجددا في الطائف
نجوم نهائي 2000.. أين ذهبوا؟
الرياض - بندر العتيبي
2023.08.12 | 01:47 am
يعيد التاريخ نفسَه، لكن هذه المرَّة على أرضٍ مختلفةٍ وبأشخاصٍ مختلفين، فيما يترقَّب صانعو المرَّة الأولى ما ستسفر عنه الثانية، ويشارك عددٌ محدودٌ منهم فيها.
واليوم، في الطائف، يشهد جمهور كرة القدم على ثاني نهائي عربي بين الجارين والغريمين اللدودين، الهلال والنصر، طرفَي مواجهة حسم لقب كأس الملك سلمان للأندية.
وخاض 26 لاعبًا، موزَّعين بالتساوي بين الفريقين، النهائي الأول، الذي احتضنه ملعب الملك فهد الدولي في الرياض قبل نحو 23 عامًا، وانتهى بفوز “الأزرق”، وحصده البطولة العربية للأندية أبطال الكؤوس.
واعتزل كل هؤلاء، واستمر 19 منهم داخل عالم كرة القدم، مدربين أو إداريين أو محلّلين أو حتى مستثمرين مثل نواف التمياط، وابتعد أغلب الباقين عن الساحرة المستديرة، مفضِّلين مجالاتٍ أخرى، مثل ماجد الدوسري، الذي يعمل موظفًا في إحدى الشركات. في حين رحل عبد الله الشريدة عن الدنيا قبل 4 أعوام.
ويُمثّل محمد الشلهوب وفهد المفرج، وكذلك صالح الداود، حالةً خاصةً بين المستمرين. وسيكون الثلاثة عاملًا مشتركًا بين نهائي 22 نوفمبر 2000 ونهائي 12 أغسطس 2023، كلٌّ في موقعه. والشلهوب عضوٌ في الجهاز الفني الهلالي، بقيادة المدرب البرتغالي خورخي خيسوس، فيما يشغل المفرج موقع المدير التنفيذي لكرة القدم في النادي ذاته.
ويقف الداود، الذي مثَّل النصرَ في نهائي 2000، على أرضٍ محايدةٍ هذه المرَّة، مع حمله عضوية اللجنة الفنية للاتحاد العربي لكرة القدم، منظِّم كأس الملك سلمان للأندية. واللجنة مسؤولةٌ عن اختيار أفضل لاعب في كل مباراةٍ من البطولة، التي افتُتِحَت في 27 يوليو الماضي.
المعتزلون يساندون
حَرِص نجوم ولاعبون سابقون لفريق الهلال الأول لكرة القدم ونظيره النصر، من أجيالٍ مختلفةٍ، على حضور مباريات قطبي الرياض في كأس الملك سلمان للأندية العربية، تحديدًا اللقاءات التي جرت على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.
وينوي عددٌ منهم، حسب تأكيد مصادر “الرياضية”، التوجّه إلى الملعب ذاته، اليوم، لمتابعة “الديربي العاصمي” في نهائي البطولة. وخلال الأدوار السابقة، رصدت “الرياضية” حضور بدر الحقباني، لاعب النصر السابق، مباريات “الأصفر” ضمن المجموعة الثالثة، ومتابعة ناصر الشمراني، لاعب الهلال السابق، في الملعب مباراة “الأزرق” والاتحاد لحساب دور الثمانية. بدوره، تنقّل سعد الزهراني، لاعب النصر السابق، بين الباحة والطائف مرات عدّة خلال مرحلة المجموعات، ودَعم فريقَه المفضّل في الميدان.
واليوم، في الطائف، يشهد جمهور كرة القدم على ثاني نهائي عربي بين الجارين والغريمين اللدودين، الهلال والنصر، طرفَي مواجهة حسم لقب كأس الملك سلمان للأندية.
وخاض 26 لاعبًا، موزَّعين بالتساوي بين الفريقين، النهائي الأول، الذي احتضنه ملعب الملك فهد الدولي في الرياض قبل نحو 23 عامًا، وانتهى بفوز “الأزرق”، وحصده البطولة العربية للأندية أبطال الكؤوس.
واعتزل كل هؤلاء، واستمر 19 منهم داخل عالم كرة القدم، مدربين أو إداريين أو محلّلين أو حتى مستثمرين مثل نواف التمياط، وابتعد أغلب الباقين عن الساحرة المستديرة، مفضِّلين مجالاتٍ أخرى، مثل ماجد الدوسري، الذي يعمل موظفًا في إحدى الشركات. في حين رحل عبد الله الشريدة عن الدنيا قبل 4 أعوام.
ويُمثّل محمد الشلهوب وفهد المفرج، وكذلك صالح الداود، حالةً خاصةً بين المستمرين. وسيكون الثلاثة عاملًا مشتركًا بين نهائي 22 نوفمبر 2000 ونهائي 12 أغسطس 2023، كلٌّ في موقعه. والشلهوب عضوٌ في الجهاز الفني الهلالي، بقيادة المدرب البرتغالي خورخي خيسوس، فيما يشغل المفرج موقع المدير التنفيذي لكرة القدم في النادي ذاته.
ويقف الداود، الذي مثَّل النصرَ في نهائي 2000، على أرضٍ محايدةٍ هذه المرَّة، مع حمله عضوية اللجنة الفنية للاتحاد العربي لكرة القدم، منظِّم كأس الملك سلمان للأندية. واللجنة مسؤولةٌ عن اختيار أفضل لاعب في كل مباراةٍ من البطولة، التي افتُتِحَت في 27 يوليو الماضي.
المعتزلون يساندون
حَرِص نجوم ولاعبون سابقون لفريق الهلال الأول لكرة القدم ونظيره النصر، من أجيالٍ مختلفةٍ، على حضور مباريات قطبي الرياض في كأس الملك سلمان للأندية العربية، تحديدًا اللقاءات التي جرت على ملعب مدينة الملك فهد الرياضية في الطائف.
وينوي عددٌ منهم، حسب تأكيد مصادر “الرياضية”، التوجّه إلى الملعب ذاته، اليوم، لمتابعة “الديربي العاصمي” في نهائي البطولة. وخلال الأدوار السابقة، رصدت “الرياضية” حضور بدر الحقباني، لاعب النصر السابق، مباريات “الأصفر” ضمن المجموعة الثالثة، ومتابعة ناصر الشمراني، لاعب الهلال السابق، في الملعب مباراة “الأزرق” والاتحاد لحساب دور الثمانية. بدوره، تنقّل سعد الزهراني، لاعب النصر السابق، بين الباحة والطائف مرات عدّة خلال مرحلة المجموعات، ودَعم فريقَه المفضّل في الميدان.
