يشهد ملعبا الأمير محمد بن فهد في الدمام، ومدينة الأمير سعود بن جلوي في الخبر، عمليات تطوير وتأهيل شاملة، ليوافقا المعايير الدولية بعد أن أصبحا ملعبين احتياطيين لاستضافة مباريات كأس آسيا 2027.
وافتتح ملعب الأمير محمد بن فهد في قلب مدينة الدمام عام 1973 بسعة 22042 مقعدًا، فيما افتتح الملعب الآخر المعروف بـ “الراكة” في 1983، لكنه بسعة 11.5 ألف، ويجري رفعها إلى 22 ألفًا بحلول 2024.
واستضاف الملعبان العديد من الأحداث الرياضية المهمة المحلية والدولية، ومنها مباريات في تصفيات كأس العالم وآسيا، إضافة إلى البطولات الآسيوية للفئات السنية، إلى جانب مباريات دوريي روشن السعودي، ويلو لأندية الدرجة الأولى.

ملعب الأمير محمد بن فهد
الافتتاح: 1973
الموقع: الدمام
المقاعد: 22042
المساحة: 105.929 متر مربع
البطولات:
بطولة كأس اتحاد غرب آسيا تحت 23 عامًا
كأس العالم 2022
بطولة كأس آسيا تحت 19 عامًا 2008
المرافق القريبة:
فنادق ـ مستشفيات ـ مراكز تجارية ـ نقاط مواصلات
التحديثات: 2022ـ2024
تثبيت شاشتين LED جديدتين
ترقية البنية التحتية الرقمية
تصميم مناطق جديدة للاعبين والمسؤولين
المستوى الأدنى الجديد لتباعد المقاعد
نظام محسّن للري والصرف
****
ASF ملعب الراكة
الافتتاح: 1983
الموقع: الخبر ـ حي الراكة
المقاعد: 11.5 ألف
المساحة: 100 ألف متر مربع
البطولات:
نهائي كأس الكؤوس الآسيوية 93
كأس العرب للمنتخبات تحت 20 عامًا 2022
المرافق القريبة:
فنادق ـ مستشفيات ـ مراكز تجارية ـ نقاط مواصلات
التحديثات: 2022ـ2024
إضافة صالات كبار الشخصيات
توفير مرافق مكيفة الهواء
زيادة المقاعد إلى 22 ألفًا
إزالة مضمار ألعاب القوى
بناء جناحين جديدين بطول 5000 مقعد
إضافة صفوف مقاعد إضافية إلى المدرجات الشرقية والغربية
إضافة سقف جديد إلى الجناح الشرقي الحالي