محمد علي كلاي
1947
ولد محمد علي كلاي في 17 يناير 1947 بمدينة لويفيل في ولاية كنتاكي، وكان اسمه كاسيوس مارسيلوس كلاي جونيور.
1960
نال الميدالية الذهبية لأولمبياد روما، وهي الميدالية الأولمبية الوحيدة التي أحرزها، حيث احترف بعدها ولم يعد متاحًا له اللعب في الدورات الأولمبية.
1964
اعتنق الإسلام وغيّر اسمه إلى محمد علي، وانتسب إلى جماعة أمة الإسلام، لكنه لم يستمر معهم طويلًا، حيث تحول إلى مذهب أهل السنة والجماعة.
1964
فاز ببطولة العالم للوزن الثقيل على حساب الملاكم سوني ليستون، بعد أن خاض
20 مباراة فقط، حقق الفوز فيها كافة.
1966
رفض التجنيد في الجيش الأمريكي والقتال في فيتنام، وقال إن الحرب ضد تعاليم الإسلام. والفيتناميين لم يطلقوا علي لقب زنجي لأحاربهم.
1967
جرد من لقب بطولة العالم لرفضه الالتحاق بالجيش، وحكم عليه بالسجن 5 أعوام وغرامة 10 آلاف دولار، لكنه استأنف الحكم، فتم إيقافه عن اللعب ثلاثة أعوام.
1970
عاد إلى الحلبة، وخاض نزالًا ضد جو فريزر، حيث لم تسجل هزيمة لأي منهما في أي مباراة من قبل، وكانت مباراة من 3 مباريات متفرقة فاز محمد علي باثنتين منها
1974
استعاد لقب بطولة العالم بعد فوزه على جورج فورمان الملاكم القوي في النزال، الذي أجري في زائر في مواجهة عُرفت إعلاميًّا بـ «في الغابة”.
1975
التقى فريزر «خصمه» ، في الفلبين، وبذل فيه كلا الخصمين قوة رهيبة، ليعلن بعدها مدرب فريزر في الجولة الرابعة عشرة هزيمة فريزر وفوز محمد علي.
1978
بعد خسارة لقبه أمام ليون سبينكس، استطاع محمد علي إلحاق الهزيمة به في سبتمبر، ليكون أول ملاكم يحصل على لقب الوزن الثقيل لثلاث مرات.
1980
بعد قرار اعتزاله عام 1979 عاد إلى الحلبة ليواجه لاري هولمس، الملقب بالسفاح، وذلك على أهم أحزمة الملاكمة العالمية “WBC” لكنه خسر النزال
1981
اعتزل الملاكمة نهائيًّا بعد أن خسر في نزاله أمام الجامايكي تريفور بيربيك، قبل إصابته بالشلل الرعاش، وكان عمره وقتها 39 عامًا
1996
كرمته بلاده بأن جعلته يحمل الشعلة الأولمبية في دورة الألعاب الصيفية في أتلانتا، وكانت تلك اللحظة لحظة مؤثرة في تاريخ الرياضة العالمية.
2016
توفى في 5 يونيو متأثرًا بمرض تنفسي، ضاعفت آثاره إصابته بمتلازمة باركنسون، وأجريت له مراسيم تشييع مهيبة تابعها العالم كله عبر التلفزيون.